تعهدت فرقة مكافحة جرائم تكنولوجيا الاتصال بالإدارة الفرعية للوقاية الاجتماعية بالبحث بموجب تعليمات النيابة العمومية بتونس في شكاية كانت تقدمت بها امرأة أجنبية ضد طليقها من أجل التهديد والإساءة للغير عبر الشبكة العمومية للإتصالات.
وبسماعها افادت أنه رغم انفصالها عن زوجها خلال شهر أفريل المنقضي إلا أنه لم يكف عن إزعاجها وتهديدها بنشر صور خليعة تخصها، كما تولى نشر صورتها على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" والتشهير بها وتشويه سمعتها من خلال إرسال صورها الى معارفها.
وبسماع المظنون فيه إعترف بكل ما نسب إليه مؤكدا أنه قام بمثل هذه التصرفات انتقاما من طليقته التي تحيلت عليه وسلبته أمواله وتولى تهديدها والضغط عليها قصد استرجاع مدخراته.
وباستشارة النيابة العمومية بتونس أذنت بالاحتفاظ به من أجل "التهديد ومعالجة معطيات شخصية دون إذن صاحبها والإساء للغير عبر الشبكات العمومية للاتصالات" والأبحاث متواصلة.
تعهدت فرقة مكافحة جرائم تكنولوجيا الاتصال بالإدارة الفرعية للوقاية الاجتماعية بالبحث بموجب تعليمات النيابة العمومية بتونس في شكاية كانت تقدمت بها امرأة أجنبية ضد طليقها من أجل التهديد والإساءة للغير عبر الشبكة العمومية للإتصالات.
وبسماعها افادت أنه رغم انفصالها عن زوجها خلال شهر أفريل المنقضي إلا أنه لم يكف عن إزعاجها وتهديدها بنشر صور خليعة تخصها، كما تولى نشر صورتها على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" والتشهير بها وتشويه سمعتها من خلال إرسال صورها الى معارفها.
وبسماع المظنون فيه إعترف بكل ما نسب إليه مؤكدا أنه قام بمثل هذه التصرفات انتقاما من طليقته التي تحيلت عليه وسلبته أمواله وتولى تهديدها والضغط عليها قصد استرجاع مدخراته.
وباستشارة النيابة العمومية بتونس أذنت بالاحتفاظ به من أجل "التهديد ومعالجة معطيات شخصية دون إذن صاحبها والإساء للغير عبر الشبكات العمومية للاتصالات" والأبحاث متواصلة.