لا تزال حوادث المرور تحصد يوميا الكثير من الأرواح البشرية ووفقا لإحصائيات المرصد الوطني لسلامة المرور بوزارة الداخلية فقد تم خلال الفترة الممتدة من غرة جانفي الى غاية 1 مارس 2022، تسجيل 655 حادث مرور أسفر عن 157 قتيلا و968 جريحا.
ويعتبر السهو وعدم الإنتباه كذلك السرعة من الأسباب الرئيسية سواء من حيث عدد حوادث المرور أو القتلى أو الجرحى.
واحتلت ولاية نابل المرتبة الأولى سواء من حيث عدد حوادث المرور أو عدد القتلى كذلك الجرحى، وجاءت ولاية تونس في المرتبة الثانية وولاية القصرين في المرتبة الثالثة.
صباح
لا تزال حوادث المرور تحصد يوميا الكثير من الأرواح البشرية ووفقا لإحصائيات المرصد الوطني لسلامة المرور بوزارة الداخلية فقد تم خلال الفترة الممتدة من غرة جانفي الى غاية 1 مارس 2022، تسجيل 655 حادث مرور أسفر عن 157 قتيلا و968 جريحا.
ويعتبر السهو وعدم الإنتباه كذلك السرعة من الأسباب الرئيسية سواء من حيث عدد حوادث المرور أو القتلى أو الجرحى.
واحتلت ولاية نابل المرتبة الأولى سواء من حيث عدد حوادث المرور أو عدد القتلى كذلك الجرحى، وجاءت ولاية تونس في المرتبة الثانية وولاية القصرين في المرتبة الثالثة.