متابعة للجريمة الشنيعة التي استفاقت على وقعها اليوم سيدي بوزيد صباح اليوم والمتمثلة في طعن زوج لزوجته عدة طعنات على مستوى الرقبة والولوذ بالفرار تاركا اياها تتخبط في دمائها،صرح الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد جابر الغنيمي لـ"الصباح نيوز " انه مع تقدم الأبحاث في الموضوع تبين وان الضحية من مواليد 1988 اي تبلغ من العمر 34 سنة ومتزوجة وليس لديها أبناء بعد.
وأضاف الغنيمي أنها تقدمت في وقت سابق بقضية في الطلاق لدى إحدى الدوائر القضائية بالمحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد والتي لا تزال جارية ولم يفصل فيها بعد؛ مضيفا انه بتاريخ اليوم جد نقاش بينها وبين زوجها لكن سرعان ما تطور الأمر بينهما ليعمد هذا الاخير إلى الاعتداء عليها بواسطة سكين على مستوى الرقبة مما أدى إلى وفاتها على اثرها.
وقد تمكنت الوحدات الأمنية من القاء القبض على الزوج القاتل وقد كانت أثار الدماء على ملابسه لا زالت ظاهرة للعيان والذي اعترف بارتكابه لفعلته (بحسب ما اكدته لنا بعض المصادر) كما تم ايضا حجز أداة الجريمة ليقع على اثرها فتح بحث تحقيقي في الواقعة من أجل القتل العمد وتعهيد فرقة الشرطة العدلية بالمكان للقيام بالابحاث اللازمة لتحديد الدوافع الحقيقية التي أدت إلى ارتكاب الفعلة.
سعيدة الميساوي
متابعة للجريمة الشنيعة التي استفاقت على وقعها اليوم سيدي بوزيد صباح اليوم والمتمثلة في طعن زوج لزوجته عدة طعنات على مستوى الرقبة والولوذ بالفرار تاركا اياها تتخبط في دمائها،صرح الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد جابر الغنيمي لـ"الصباح نيوز " انه مع تقدم الأبحاث في الموضوع تبين وان الضحية من مواليد 1988 اي تبلغ من العمر 34 سنة ومتزوجة وليس لديها أبناء بعد.
وأضاف الغنيمي أنها تقدمت في وقت سابق بقضية في الطلاق لدى إحدى الدوائر القضائية بالمحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد والتي لا تزال جارية ولم يفصل فيها بعد؛ مضيفا انه بتاريخ اليوم جد نقاش بينها وبين زوجها لكن سرعان ما تطور الأمر بينهما ليعمد هذا الاخير إلى الاعتداء عليها بواسطة سكين على مستوى الرقبة مما أدى إلى وفاتها على اثرها.
وقد تمكنت الوحدات الأمنية من القاء القبض على الزوج القاتل وقد كانت أثار الدماء على ملابسه لا زالت ظاهرة للعيان والذي اعترف بارتكابه لفعلته (بحسب ما اكدته لنا بعض المصادر) كما تم ايضا حجز أداة الجريمة ليقع على اثرها فتح بحث تحقيقي في الواقعة من أجل القتل العمد وتعهيد فرقة الشرطة العدلية بالمكان للقيام بالابحاث اللازمة لتحديد الدوافع الحقيقية التي أدت إلى ارتكاب الفعلة.