تعهدت فرقة مكافحة جرائم تكنولوجيا الاتصال بالإدارة الفرعية للوقاية الاجتماعية بإدارة الشرطة العدلية بالبحث في قضية عدلية من أجل قرصنة حساب على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" لشخص يبلغ من العمر 16 سنة والتحوز عليه من قبل شخص مجهول يتولى لاحقا استبدال اسم الحساب واستغلاله في ربط الصلة بمعارف المتضرر موهما إياهم أنه صاحب الحساب.
وقد تم إجراء التحريات الفنية اللازمة ومتابعة الفضاء الافتراضي، حيث أمكن رصد تدوينة قامت بتنزيلها فتاة تنبه من خلالها مستغلي موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" من التواصل مع صاحب الحساب الذي وصفته بالمتحيل وعليه وبحكم أن موضوع الحساب المذكور محل البحث، وأفادت أنها تواصلت مع مستغله قصد بيعها صفحة إلكترونية بموقع "أنستغرام" مقابل مبلغ مالي حيث تولت إرسال جزء منه عبر حوالة بريدية إلا أنه عمد لاحقا إلى حضرها من قائمة أصدقائه الافتراضيين لكي لا تتمكن من التواصل معه.
وبمواصلة التحريات أمكن التعرف على المستفيد من الحوالة البريدية والتنقل إلى مقر سكناه بعد استشارة النيابة العمومية، وبالتحري معه صرح وأن صديقه يتولى بيع الصفحات ومواقع وحسابات الكترونية إلى عامة الناس بمقابل ويستغل بطاقة تعريفه الوطنية مقابل تمكينه من مبلغ مالي فتم على إثر ذلك إلقاء القبض على الشخص الرئيسي واعترف بما نسب إليه فتمت استشارة النيابة العمومية التي أذنت بالاحتفاظ بهما ومواصلة الأبحاث.
تعهدت فرقة مكافحة جرائم تكنولوجيا الاتصال بالإدارة الفرعية للوقاية الاجتماعية بإدارة الشرطة العدلية بالبحث في قضية عدلية من أجل قرصنة حساب على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" لشخص يبلغ من العمر 16 سنة والتحوز عليه من قبل شخص مجهول يتولى لاحقا استبدال اسم الحساب واستغلاله في ربط الصلة بمعارف المتضرر موهما إياهم أنه صاحب الحساب.
وقد تم إجراء التحريات الفنية اللازمة ومتابعة الفضاء الافتراضي، حيث أمكن رصد تدوينة قامت بتنزيلها فتاة تنبه من خلالها مستغلي موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" من التواصل مع صاحب الحساب الذي وصفته بالمتحيل وعليه وبحكم أن موضوع الحساب المذكور محل البحث، وأفادت أنها تواصلت مع مستغله قصد بيعها صفحة إلكترونية بموقع "أنستغرام" مقابل مبلغ مالي حيث تولت إرسال جزء منه عبر حوالة بريدية إلا أنه عمد لاحقا إلى حضرها من قائمة أصدقائه الافتراضيين لكي لا تتمكن من التواصل معه.
وبمواصلة التحريات أمكن التعرف على المستفيد من الحوالة البريدية والتنقل إلى مقر سكناه بعد استشارة النيابة العمومية، وبالتحري معه صرح وأن صديقه يتولى بيع الصفحات ومواقع وحسابات الكترونية إلى عامة الناس بمقابل ويستغل بطاقة تعريفه الوطنية مقابل تمكينه من مبلغ مالي فتم على إثر ذلك إلقاء القبض على الشخص الرئيسي واعترف بما نسب إليه فتمت استشارة النيابة العمومية التي أذنت بالاحتفاظ بهما ومواصلة الأبحاث.
