علمت "الصباح نيوز" من مصادر امنية مطلعة أنه تم القاء القبض على شاب من اجل تعمده استغلال خطيبته الطفلة والاعتداء عليها جنسيا بعد تخديرها.
ووفق ما افادتنا به مصادر امنية مطلعة، فان الشخص المذكور معروف بسوابقه العدلية المختلفة فضلا عن انه تم عزله من المؤسسة العسكرية في وقت سابق وقد تقدم لعائلة الطفلة المتضررة في قضية الحال والتي كان عمرها 16سنة لخطبتها وحظي طلبه بالقبول وصار بالتالي يتردد عليهم من حين لآخر.
واضافت ذات المصادر انه ترصد يوما العائلة وبعد غيابها عن المنزل ظلت خطيبته بمفردها حينها ذهب اليها وبعد ان ناولها مادة مخدرة قام باغتصابها.. وعندما استفاقت الطفلة من نومها تيقنت انها كانت ضحية عملية استغلال جنسي من قبل خطيبها المزعوم الذي لاذ بالفرار بعد ارتكابه لفعلته الشنيعة لتبادر بإعلام الوحدات الامنية.
وتشير ذات المصادر انه بتعهد الوحدات الامنية بالموضوع تم إجراء الابحاث والتحريات اللازمة التي اسفرت عن تحديد مكان مرتكب الفعلة والقاء القبض عليه من قبل اعوان منطقة الأمن الوطني بالمكنين وجلبه للتحري معه حيث اعترف بارتكابه للجريمة بعد عملية تخدير الطفلة المتضررة، معربا عن ندمه ورغبته في الزواج من الطفلة المتضررة ليقع بعد مراجعة السلطات القضائية المعنية ايداعه السجن.
سعيدة الميساوي
علمت "الصباح نيوز" من مصادر امنية مطلعة أنه تم القاء القبض على شاب من اجل تعمده استغلال خطيبته الطفلة والاعتداء عليها جنسيا بعد تخديرها.
ووفق ما افادتنا به مصادر امنية مطلعة، فان الشخص المذكور معروف بسوابقه العدلية المختلفة فضلا عن انه تم عزله من المؤسسة العسكرية في وقت سابق وقد تقدم لعائلة الطفلة المتضررة في قضية الحال والتي كان عمرها 16سنة لخطبتها وحظي طلبه بالقبول وصار بالتالي يتردد عليهم من حين لآخر.
واضافت ذات المصادر انه ترصد يوما العائلة وبعد غيابها عن المنزل ظلت خطيبته بمفردها حينها ذهب اليها وبعد ان ناولها مادة مخدرة قام باغتصابها.. وعندما استفاقت الطفلة من نومها تيقنت انها كانت ضحية عملية استغلال جنسي من قبل خطيبها المزعوم الذي لاذ بالفرار بعد ارتكابه لفعلته الشنيعة لتبادر بإعلام الوحدات الامنية.
وتشير ذات المصادر انه بتعهد الوحدات الامنية بالموضوع تم إجراء الابحاث والتحريات اللازمة التي اسفرت عن تحديد مكان مرتكب الفعلة والقاء القبض عليه من قبل اعوان منطقة الأمن الوطني بالمكنين وجلبه للتحري معه حيث اعترف بارتكابه للجريمة بعد عملية تخدير الطفلة المتضررة، معربا عن ندمه ورغبته في الزواج من الطفلة المتضررة ليقع بعد مراجعة السلطات القضائية المعنية ايداعه السجن.