علمت "الصباح نيوز" من مصادر مطلعة ان طفلتين تقطنان بمنطقة فوشانة من ولاية بن عروس فقدتا منذ الاثنين الفارط الموافق ليوم 27 سبتمبر الماضي ولا يعرف عن مصيرهما اي شيء خاصة مع بلوغ اليوم الخامس (اليوم الجمعة) عن اختفائهما ما بعث في نفوس أهاليهم بالجهة الكثير من الخوف والحزن من ان تكون الطفلتين قد تم اختطافهما من قبل شبكات إجرامية او ان تكونا لقيتا حتفهما لا قدر الله.. ما دفع بأهاليهم وبقية سكان الجهة الى التوجه الى مقر الوحدات الامنية للاحتجاج هناك، معبرين عن غضبهم من عدم تحرك اعوان الامن منذ الوهلة الاولى بعد اشعارهم بالامر والسعي للبحث عنهما لكانوا ربما عثروا عليهما وتم تجنيبهم الحرقة والالم الذين يشعرون بهما.
ووفق ما أفادتنا به مصادر أمنية بولاية بن عروس فانه الى حدود تاريخ ليلة الأمس الخميس لم يتم بعد العثور على الطفلتين اللتين لم يتجاوز سنهما 14 ربيعا و الابحاث متواصلة من قبل الوحدات الامنية بالجهة التي اعتبرت أن الامر "لغزا محيرا" خاصة في ظل عدم التوصل لاية معلومة عنهما.. مرجحة ان سبب اختفائهما يعود لعداوة مع اهل المفقودتين.. ولنا متابعة للموضوع في مقال لاحق.
س.م
علمت "الصباح نيوز" من مصادر مطلعة ان طفلتين تقطنان بمنطقة فوشانة من ولاية بن عروس فقدتا منذ الاثنين الفارط الموافق ليوم 27 سبتمبر الماضي ولا يعرف عن مصيرهما اي شيء خاصة مع بلوغ اليوم الخامس (اليوم الجمعة) عن اختفائهما ما بعث في نفوس أهاليهم بالجهة الكثير من الخوف والحزن من ان تكون الطفلتين قد تم اختطافهما من قبل شبكات إجرامية او ان تكونا لقيتا حتفهما لا قدر الله.. ما دفع بأهاليهم وبقية سكان الجهة الى التوجه الى مقر الوحدات الامنية للاحتجاج هناك، معبرين عن غضبهم من عدم تحرك اعوان الامن منذ الوهلة الاولى بعد اشعارهم بالامر والسعي للبحث عنهما لكانوا ربما عثروا عليهما وتم تجنيبهم الحرقة والالم الذين يشعرون بهما.
ووفق ما أفادتنا به مصادر أمنية بولاية بن عروس فانه الى حدود تاريخ ليلة الأمس الخميس لم يتم بعد العثور على الطفلتين اللتين لم يتجاوز سنهما 14 ربيعا و الابحاث متواصلة من قبل الوحدات الامنية بالجهة التي اعتبرت أن الامر "لغزا محيرا" خاصة في ظل عدم التوصل لاية معلومة عنهما.. مرجحة ان سبب اختفائهما يعود لعداوة مع اهل المفقودتين.. ولنا متابعة للموضوع في مقال لاحق.
