أكد رئيس الجمهورية قيس سعيد اليوم الجمعة 23 جويلية 2021 في إطار تسلم الهبة الفرنسية بحضور كاتب الدولة لدى وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جون باتيست لوم لوموان والمتمثلة في 500 ألف جرعة من تلقيح جونسون أند جنسون أن من يعتقد أنه هناك تنافس في خدمة صحة المواطن التونسي يحتاج لتطعيم من نوع آخر.
وشدّد على أنّ ما قامت به الصحة العسكرية الي جانب الصحة المدنية يستحق الشكر والاعتراف بالجهود المبذولة للوصول لكل الأماكن في تونس، معتبرا ان النتائج التي وصلت اليها تونس في علاقة بالوضع الصحي مخيبة لآمال ولتطلعات التونسيين وفق ما نقلته موزاييك أف أم.
وبين أن الوضع الحالي هو نتيجة لاستثمار البعض في مآسي التونسيين لتحقيق غايات سياسية، حسب تعبيره.
وقال قيس سعيد إنّ السياسة قبل أن تكون خططا وتصريحات هي أخلاق ''ولا يوجد مبرر للقول ان اكراهات السياسة هي التي تؤدي الي مثل هذه التحالفات''، مؤكّدا أن من يعتقد انه سيدخل في اي تحالف ضد إرادة الشعب التونسي فهو واهم ويحتاج أيضا للتلقيح .
وشدّد سعيد ان اللوبيات تريد أن تتحكم لكنها لن تتحكم في إرادة الشعب الذي يطالب بأبسط حقوقه في الصحة وهو حق من حقوق الانسان.
من جهة أخرى، صرح سعيد أن المبادرات مع الدول الأجنبية والاتحاد الافريقي ومنظمة الصحة العالمية ومجلس الأمن تم تغييبه في الإعلام، وشدد على أن من أجرم في حق الشعب التونسي سيتحمل مسؤوليته كاملة أمام القانون في ظل وجود العديد من التجاوزات التي وقعت ومازالت متواصلة كي تتمكن اللوبيات من البقاء في السلطة وتستثمر في الحقوق الطبيعية للشعب التونسي.
وأوضح قيس سعيد انه لا وجود لتنافس بين الجيش والصحة المدنية بل هناك تكامل بينهم وتناسق في إطار القانون نظرا للمعدات المتطورة للجيش التونسي الذي يمكنه من الوصول لكل الأماكن في تونس، "ومن يعتقد ان هناك تنافس فهو خاطئ ويتنافس مع الشيطان ومن يعتقد انه يتنافسون معنا عليهم أن يلقحوا ضد وسواس ابليس".
أكد رئيس الجمهورية قيس سعيد اليوم الجمعة 23 جويلية 2021 في إطار تسلم الهبة الفرنسية بحضور كاتب الدولة لدى وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جون باتيست لوم لوموان والمتمثلة في 500 ألف جرعة من تلقيح جونسون أند جنسون أن من يعتقد أنه هناك تنافس في خدمة صحة المواطن التونسي يحتاج لتطعيم من نوع آخر.
وشدّد على أنّ ما قامت به الصحة العسكرية الي جانب الصحة المدنية يستحق الشكر والاعتراف بالجهود المبذولة للوصول لكل الأماكن في تونس، معتبرا ان النتائج التي وصلت اليها تونس في علاقة بالوضع الصحي مخيبة لآمال ولتطلعات التونسيين وفق ما نقلته موزاييك أف أم.
وبين أن الوضع الحالي هو نتيجة لاستثمار البعض في مآسي التونسيين لتحقيق غايات سياسية، حسب تعبيره.
وقال قيس سعيد إنّ السياسة قبل أن تكون خططا وتصريحات هي أخلاق ''ولا يوجد مبرر للقول ان اكراهات السياسة هي التي تؤدي الي مثل هذه التحالفات''، مؤكّدا أن من يعتقد انه سيدخل في اي تحالف ضد إرادة الشعب التونسي فهو واهم ويحتاج أيضا للتلقيح .
وشدّد سعيد ان اللوبيات تريد أن تتحكم لكنها لن تتحكم في إرادة الشعب الذي يطالب بأبسط حقوقه في الصحة وهو حق من حقوق الانسان.
من جهة أخرى، صرح سعيد أن المبادرات مع الدول الأجنبية والاتحاد الافريقي ومنظمة الصحة العالمية ومجلس الأمن تم تغييبه في الإعلام، وشدد على أن من أجرم في حق الشعب التونسي سيتحمل مسؤوليته كاملة أمام القانون في ظل وجود العديد من التجاوزات التي وقعت ومازالت متواصلة كي تتمكن اللوبيات من البقاء في السلطة وتستثمر في الحقوق الطبيعية للشعب التونسي.
وأوضح قيس سعيد انه لا وجود لتنافس بين الجيش والصحة المدنية بل هناك تكامل بينهم وتناسق في إطار القانون نظرا للمعدات المتطورة للجيش التونسي الذي يمكنه من الوصول لكل الأماكن في تونس، "ومن يعتقد ان هناك تنافس فهو خاطئ ويتنافس مع الشيطان ومن يعتقد انه يتنافسون معنا عليهم أن يلقحوا ضد وسواس ابليس".