قالت رئیسة الغرفة الوطنیة لصناعة الأدویة سارة مصمودي الخمیس 22 جویلیة 2021 ،إن صناعة الأدویة في تونس متطورة وتغطي بحسب أخر الإحصائیات أكثر من 53 % من حاجیات البلاد من الصناعات الصیدلیة كما یتم تصنیع
77 % من الأدویة محلیا مما یعزز كفاءة وخبرة المصنعین التونسیین الذین یصدرون الأدویة إلى عدة دول افریقیة من بینھا الكامرون وساحل العاج والكودي فوار والسینغال وفق ما جاء في ندوة عن بعد حول مسألة تصنیع لقاح مضاد
لرؤساء المؤسسات لفیروس "كوفید 19 "في تونس، تحت عنوان "لماذا لا تقوم تونس بتصنیع لقاح ضد "كوفید 19"؟ نظمھا المعھد العربي
وأوضحت سارة مصمودي، وفق ما نقلتھ موزاییك أف أم، أن تونس لا تنقصھا الكفاءات والأمور التقنیة ولدینا على الأقل 4 مصانع یمكنھا الشروع في تعبئة تلاقیح كویفد-19 التي تعتبر صعبة في حد ذاتھا لأنھا تركز على ضرورة عدم المس
من جودة المادة المكونة للتلاقیح مضیفة أن ما نراه الیوم في عدة دول افریقیة ھي عملیات تعبئة ولیس تصنیع بالمعنى الصحیح للكلمة.
وأبرزت سارة صمود أن تونس وبالتحدید وزارة الصحة تلقت عدة مبادرات من شركات یمكنھا التعاقد مع مخابر تونسیة للتصنیع منذ شھر سبتمبر وأكتوبر الماضیین إلا أن ھذه المبادرات عالقة إلى الیوم وخاصة في ظل غیاب استراتیجیة للدولة لخلق سوق للتلاقیح وتحدد الكمیات المطلوبة من التلاقیح ككل ولیس الخاص بكوفید -19 فقط مؤكدة تلقیھا من عدة سفراء تونسیین اتصالات حول وجود مبادرات من مخابر أوروبیة للتصنیع في تونس
قالت رئیسة الغرفة الوطنیة لصناعة الأدویة سارة مصمودي الخمیس 22 جویلیة 2021 ،إن صناعة الأدویة في تونس متطورة وتغطي بحسب أخر الإحصائیات أكثر من 53 % من حاجیات البلاد من الصناعات الصیدلیة كما یتم تصنیع
77 % من الأدویة محلیا مما یعزز كفاءة وخبرة المصنعین التونسیین الذین یصدرون الأدویة إلى عدة دول افریقیة من بینھا الكامرون وساحل العاج والكودي فوار والسینغال وفق ما جاء في ندوة عن بعد حول مسألة تصنیع لقاح مضاد
لرؤساء المؤسسات لفیروس "كوفید 19 "في تونس، تحت عنوان "لماذا لا تقوم تونس بتصنیع لقاح ضد "كوفید 19"؟ نظمھا المعھد العربي
وأوضحت سارة مصمودي، وفق ما نقلتھ موزاییك أف أم، أن تونس لا تنقصھا الكفاءات والأمور التقنیة ولدینا على الأقل 4 مصانع یمكنھا الشروع في تعبئة تلاقیح كویفد-19 التي تعتبر صعبة في حد ذاتھا لأنھا تركز على ضرورة عدم المس
من جودة المادة المكونة للتلاقیح مضیفة أن ما نراه الیوم في عدة دول افریقیة ھي عملیات تعبئة ولیس تصنیع بالمعنى الصحیح للكلمة.
وأبرزت سارة صمود أن تونس وبالتحدید وزارة الصحة تلقت عدة مبادرات من شركات یمكنھا التعاقد مع مخابر تونسیة للتصنیع منذ شھر سبتمبر وأكتوبر الماضیین إلا أن ھذه المبادرات عالقة إلى الیوم وخاصة في ظل غیاب استراتیجیة للدولة لخلق سوق للتلاقیح وتحدد الكمیات المطلوبة من التلاقیح ككل ولیس الخاص بكوفید -19 فقط مؤكدة تلقیھا من عدة سفراء تونسیین اتصالات حول وجود مبادرات من مخابر أوروبیة للتصنیع في تونس
