"التحذير الامريكي من احتمال وجود عمليات ارهابية في تونس، هو دليل قاطع على وجود جهات داخل تونس وفي الاقليم مصممة على تنفيذ أجندات ارهابية منسقة وتحت الطلب، مثلما تم تنفيذ أعمال اغتيال زمن الترويكا بخلفية إسقاط التجربة التونسية وتقويض ثقة التونسيين في ثورتهم، والأمريكان يمتلكون اليوم ما يكفي من المعلومات والادلة عن هذه الجهات وطبيعة تحركاتها على الارض" .
هذا ما دونه القيادي في حركة النهضة رفيق عبد السلام على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، وأضاف : »فعلا هناك محاولات دؤوبة لتأزيم الأوضاع السياسية بالتزامن مع الأزمة الصحية والصعوبات المالية التي تمر بها البلاد، ويكون ذلك متبوعا بتنفيذ ضربات ارهابية على الارض ، حتى تتقاطع خطوط التأزيم مع بعضها، بما من شأنه أن يعطي فرصة لقوى الفوضى والخراب لتصدر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وقد بدأت فعلا "بروفا" التسخين من قاعة البرلمان ».
وبين رفيق عبد السلام :"من حسن الحظ أن هناك منسوب وعي متزايد لدى التونسيين والتونسيات بخطر المخططات التي تراهن على العبث بحاضر تونس ومستقبلها".
هذا و اشار رفيق عبد السلام: "يجب أن يدرك الجميع أن أمن تونس واستقرارها هما أمانة في أعناقنا، فالمواقع والمناصب زائلة أما الاوطان فهي باقية راسخة ."
"التحذير الامريكي من احتمال وجود عمليات ارهابية في تونس، هو دليل قاطع على وجود جهات داخل تونس وفي الاقليم مصممة على تنفيذ أجندات ارهابية منسقة وتحت الطلب، مثلما تم تنفيذ أعمال اغتيال زمن الترويكا بخلفية إسقاط التجربة التونسية وتقويض ثقة التونسيين في ثورتهم، والأمريكان يمتلكون اليوم ما يكفي من المعلومات والادلة عن هذه الجهات وطبيعة تحركاتها على الارض" .
هذا ما دونه القيادي في حركة النهضة رفيق عبد السلام على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، وأضاف : »فعلا هناك محاولات دؤوبة لتأزيم الأوضاع السياسية بالتزامن مع الأزمة الصحية والصعوبات المالية التي تمر بها البلاد، ويكون ذلك متبوعا بتنفيذ ضربات ارهابية على الارض ، حتى تتقاطع خطوط التأزيم مع بعضها، بما من شأنه أن يعطي فرصة لقوى الفوضى والخراب لتصدر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وقد بدأت فعلا "بروفا" التسخين من قاعة البرلمان ».
وبين رفيق عبد السلام :"من حسن الحظ أن هناك منسوب وعي متزايد لدى التونسيين والتونسيات بخطر المخططات التي تراهن على العبث بحاضر تونس ومستقبلها".
هذا و اشار رفيق عبد السلام: "يجب أن يدرك الجميع أن أمن تونس واستقرارها هما أمانة في أعناقنا، فالمواقع والمناصب زائلة أما الاوطان فهي باقية راسخة ."