حثت حركة النهضة على مواصلة حملات التبرع لفائدة مؤسسات الدولة المعنية بالتصدّي للجائحة، والانخراط في كل المبادرات المعزّزة للتضامن الوطني والتآزر بين جميع التونسيين، ومجابهة كل مخططات الإحباط والإحتراب الاجتماعي.
وفي التالي فحوى البلاغ الصادر عن الحركة:
دعما للجهود الوطنية في محاربة وباء الكوفيد والحدّ من انتشاره، وتفعيلا لما أعلنت عنه الحركة من اعتبار مقاومة هذه الجائحة هي مصب كلّ اهتماماتها والشغل الشاغل لكل مؤسساتها ومناضليها، تحيط الرأي العام الوطني أنها شكّلت صلب هياكلها لجنة وطنيّة يرأسها رئيس الحركة الأستاذ راشد الغنوشي وينسق أعمالها الدكتور منذر ونيسي رئيس مكتب الصحة والشؤون الاجتماعية وحدد لها أهدافها الرئيسيّة:
- بلورة المقترحات العمليّة المناسبة وتقديمها الى الجهات المعنيّة لمعاضدة مجهود الحكومة ووزارة الصحة في محاربة الوباء، ودعم كل المبادرات الساعية لتوفير التلاقيح والمعدات الطبية المختلفة والرفع من قدرات مؤسسات الصحّة العموميّة وأجنحتها المختصّة في إيواء مرضى الكوفيد.
- دعوة مناضلات الحركة ومناضليها وعموم التونسيين الى إنجاح عملية التلقيح والانضباط التام الى الإجراءات الصحيّة، وكل الممارسات الفضلى التي من شأنها كسر حلقات العدوى وحماية حياة المواطنين.
- الحثّ على مواصلة حملات التبرع لفائدة مؤسسات الدولة المعنية بالتصدّي للجائحة، والانخراط في كل المبادرات المعزّزة للتضامن الوطني والتآزر بين جميع التونسيين، ومجابهة كل مخططات الإحباط والإحتراب الاجتماعي.
- فتح باب التبرعات لأبناء الحركة وفق ما يسمح به قانون الأحزاب للمساهمة في الجهد العام لمحاربة الوباء وكل هذه التبرعات ستكون تحت تصرف الحكومة ووزارة الصحة.
- تعلن ان اللجنة الوطنيّة الصحيّة التي أرستها داخل هياكلها في حالة انعقاد دائمة وانه بإمكان مناضلات الحركة ومناضليها التفاعل معها وتقديم مقترحاتهم ووجهات نظرهم ومبادراتهم، مع تكوين لجان جهوية ومحلية تابعة للحزب تساند مجهود المعتمديات والبلديات في التصدي للوباء.
وتحي الحركة بالمناسبة كل العاملين في قطاع الصحّة وكل الجهات المنخرطة في هذه المعركة الوطنية المصيريّة لحاضر تونس ومستقبلها، كما تحي كل الدول الصديقة والشقيقة التي وقفت الى جانب بلادنا في هذه المحنة.
حثت حركة النهضة على مواصلة حملات التبرع لفائدة مؤسسات الدولة المعنية بالتصدّي للجائحة، والانخراط في كل المبادرات المعزّزة للتضامن الوطني والتآزر بين جميع التونسيين، ومجابهة كل مخططات الإحباط والإحتراب الاجتماعي.
وفي التالي فحوى البلاغ الصادر عن الحركة:
دعما للجهود الوطنية في محاربة وباء الكوفيد والحدّ من انتشاره، وتفعيلا لما أعلنت عنه الحركة من اعتبار مقاومة هذه الجائحة هي مصب كلّ اهتماماتها والشغل الشاغل لكل مؤسساتها ومناضليها، تحيط الرأي العام الوطني أنها شكّلت صلب هياكلها لجنة وطنيّة يرأسها رئيس الحركة الأستاذ راشد الغنوشي وينسق أعمالها الدكتور منذر ونيسي رئيس مكتب الصحة والشؤون الاجتماعية وحدد لها أهدافها الرئيسيّة:
- بلورة المقترحات العمليّة المناسبة وتقديمها الى الجهات المعنيّة لمعاضدة مجهود الحكومة ووزارة الصحة في محاربة الوباء، ودعم كل المبادرات الساعية لتوفير التلاقيح والمعدات الطبية المختلفة والرفع من قدرات مؤسسات الصحّة العموميّة وأجنحتها المختصّة في إيواء مرضى الكوفيد.
- دعوة مناضلات الحركة ومناضليها وعموم التونسيين الى إنجاح عملية التلقيح والانضباط التام الى الإجراءات الصحيّة، وكل الممارسات الفضلى التي من شأنها كسر حلقات العدوى وحماية حياة المواطنين.
- الحثّ على مواصلة حملات التبرع لفائدة مؤسسات الدولة المعنية بالتصدّي للجائحة، والانخراط في كل المبادرات المعزّزة للتضامن الوطني والتآزر بين جميع التونسيين، ومجابهة كل مخططات الإحباط والإحتراب الاجتماعي.
- فتح باب التبرعات لأبناء الحركة وفق ما يسمح به قانون الأحزاب للمساهمة في الجهد العام لمحاربة الوباء وكل هذه التبرعات ستكون تحت تصرف الحكومة ووزارة الصحة.
- تعلن ان اللجنة الوطنيّة الصحيّة التي أرستها داخل هياكلها في حالة انعقاد دائمة وانه بإمكان مناضلات الحركة ومناضليها التفاعل معها وتقديم مقترحاتهم ووجهات نظرهم ومبادراتهم، مع تكوين لجان جهوية ومحلية تابعة للحزب تساند مجهود المعتمديات والبلديات في التصدي للوباء.
وتحي الحركة بالمناسبة كل العاملين في قطاع الصحّة وكل الجهات المنخرطة في هذه المعركة الوطنية المصيريّة لحاضر تونس ومستقبلها، كما تحي كل الدول الصديقة والشقيقة التي وقفت الى جانب بلادنا في هذه المحنة.
