لم يعد الكلاش السياسي واحدا من الأساليب التي تدار بها الحياة السياسية بعد ان بدات ملامح تواصلية جديدة قوامها الرسائل المفتوحة التي اعتمدها كل من المترشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية القادمة نزار الشعري ومنذر الزنايدي. فقد توجه المترشح الرئاسي نزار الشعري عبر تقنية الفيديو برسائله الى عدة وجهات مختلفة ابرزها الى الرئيس قيس سعيد . ودعا الشعري لانتهاج الوحدة الوطنية والكف عن الخلافات وفتح أفق واسع امام الاختلافات من اجل بناء مشترك بسن الجميع دون إقصاء أو تخوين . ولم يكن الشعري اول باعثي الرسائل حيث سبقه إليها المترشح المحتمل منذر الزنايدي برسالة دعا فيها للتخلص من الحكم المطلق وجعل مصلحة الوطن البوصلة الوحيدة.
خليل الحناشي
لم يعد الكلاش السياسي واحدا من الأساليب التي تدار بها الحياة السياسية بعد ان بدات ملامح تواصلية جديدة قوامها الرسائل المفتوحة التي اعتمدها كل من المترشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية القادمة نزار الشعري ومنذر الزنايدي. فقد توجه المترشح الرئاسي نزار الشعري عبر تقنية الفيديو برسائله الى عدة وجهات مختلفة ابرزها الى الرئيس قيس سعيد . ودعا الشعري لانتهاج الوحدة الوطنية والكف عن الخلافات وفتح أفق واسع امام الاختلافات من اجل بناء مشترك بسن الجميع دون إقصاء أو تخوين . ولم يكن الشعري اول باعثي الرسائل حيث سبقه إليها المترشح المحتمل منذر الزنايدي برسالة دعا فيها للتخلص من الحكم المطلق وجعل مصلحة الوطن البوصلة الوحيدة.