علمت "الصباح نيوز" ان حركة الشعب ستعقد مجلسها الوطني القادم بعد شهر رمضان ومن المتوقع ان تضع على جدول اعمالها موضوعين اساسيين. حيث سيتناول الموضوع الاول المطروح على طاولة نقاش الحزب مسالة دعم رئيس الجمهورية قيس سعيد من عدمه في ظل الحديث عن امكانية ان تقدم الحركة مرشحا لها أو مساندة مترشح آخر غير سعيد. كما سيلف ملف تجريم التطبيع واصرار الحزب على تمريره من داخل جلسة عامة برلمانية الاثر البالغ في نقاشات المجلس الوطني القادم في ظل التهم الموجهة لاطراف من داخل البرلمان وخارجه بالسعي لانهاء هذا الملف.
خليل الحناشي
علمت "الصباح نيوز" ان حركة الشعب ستعقد مجلسها الوطني القادم بعد شهر رمضان ومن المتوقع ان تضع على جدول اعمالها موضوعين اساسيين. حيث سيتناول الموضوع الاول المطروح على طاولة نقاش الحزب مسالة دعم رئيس الجمهورية قيس سعيد من عدمه في ظل الحديث عن امكانية ان تقدم الحركة مرشحا لها أو مساندة مترشح آخر غير سعيد. كما سيلف ملف تجريم التطبيع واصرار الحزب على تمريره من داخل جلسة عامة برلمانية الاثر البالغ في نقاشات المجلس الوطني القادم في ظل التهم الموجهة لاطراف من داخل البرلمان وخارجه بالسعي لانهاء هذا الملف.