في إطار متابعة تطور الوضع الوبائي بالبلاد، وسعيا إلى مجابهة انتشار فيروس كورونا خاصة وأنّه أصبح يهدّد فئة الأطفال من خلال ارتفاع عدد المصابين في صفوفهم، وحفاظا على سلامة الأطفال والإطارات المشرفة، تعلم وزارة المرأة والأسرة وكبار السن أنّه تقرّر تعليق النشاط بكافة مؤسسات الطفولة العمومية والخاصة مع ضرورة الاقتصار على توفير الخدمات الحياتية بالمراكز المندمجة للشباب والطفولة (إقامة وإعاشة وإحاطة نفسية).
كما تقرّر تأجيل كافة التظاهرات والأنشطة والنوادي الصيفية والملتقيات التكوينية وذلك انطلاقا من يوم الثلاثاء 13 جويلية إلى غاية يوم السبت 31 جويلية 2021 بدخول الغاية.
وتلح الوزارة على ضرورة اتخاذ كل من موقعه التدابير الضرورية من أجل الخروج من هذه الأزمة في أسرع الآجال وبأخف الأضرار الممكنة وإتباع الإجراءات الوقائية التي ما فتئت الوزارة توصي بها وبمقتضيات البروتوكول الصحي.
في إطار متابعة تطور الوضع الوبائي بالبلاد، وسعيا إلى مجابهة انتشار فيروس كورونا خاصة وأنّه أصبح يهدّد فئة الأطفال من خلال ارتفاع عدد المصابين في صفوفهم، وحفاظا على سلامة الأطفال والإطارات المشرفة، تعلم وزارة المرأة والأسرة وكبار السن أنّه تقرّر تعليق النشاط بكافة مؤسسات الطفولة العمومية والخاصة مع ضرورة الاقتصار على توفير الخدمات الحياتية بالمراكز المندمجة للشباب والطفولة (إقامة وإعاشة وإحاطة نفسية).
كما تقرّر تأجيل كافة التظاهرات والأنشطة والنوادي الصيفية والملتقيات التكوينية وذلك انطلاقا من يوم الثلاثاء 13 جويلية إلى غاية يوم السبت 31 جويلية 2021 بدخول الغاية.
وتلح الوزارة على ضرورة اتخاذ كل من موقعه التدابير الضرورية من أجل الخروج من هذه الأزمة في أسرع الآجال وبأخف الأضرار الممكنة وإتباع الإجراءات الوقائية التي ما فتئت الوزارة توصي بها وبمقتضيات البروتوكول الصحي.