تعهدت كتلة لينتصر الشعب البرلمانية، ببذل أقصى الجهود للمساهمة في "إنقاذ موقف بلادنا وشعبنا بإعادة طرح مشروع قانون منع الاعتراف والتعامل مع العدو الصهيوني أو مكافحة الخيانة العظمى لشعبنا التونسي وشعبنا الفلسطيني ولأمتنا والانسانية جميعا بتنقيح المجلة الجزائية".
ودعت كتلة لينتصر الشعب، اليوم الاثنين، في بيان لها حول الابادة الجماعية المتواصلة في رفح، الى المساهمة في الحد الأدنى، بالتظاهر والدعم المعنوي والطبي واعلاء كلمة الحق امام التدمير النفسي الصهيوني وآلاته المتعددة.
وتابعت الكتلة في بيانها، "اليوم تستهدف هذه المحافظة الفلسطينية الجنوبية الشهيدة التي ضحت واستضافت أبناء شعبها واحتضنت أهلها وأكرمتهم وآوتهم بما أمكن، بينما رابطت الغالبية في العراء وهول كل الآفات".
وذكرت أن المساحة المأهولة من محافظة رفح لا تزيد عن 20 كلم مربع من أصل 63 تشكل مساحة المحافظة الجنوبية الخامسة لقطاع غزة، حيث يقيم فيها قرابة 1.4 مليون مواطن فلسطيني جلهم من النازحين إليها من مدينة غزة والشمال ومن مخيمات المنطقة الوسطى وبعض سكان محافظة خانيونس من الذين ظنوا أنها ستكون منطقة آمنة لا خطر فيها ولا حرب عليها.
واشار البيان الى ان حرب الابادة على رفح، تأتي بعد أن أعلن جيش الإبادة الجماعية أنها مناطق آمنة لن تشهد عملياتٍ عسكرية ودفع إليها الفلسطينيين بقوة السلاح وكثافة القصف والغارات والإقامة فيها بعد أن قصف مناطقهم ودمر بيوتهم وخرب ديارهم.
ونددت كتلة لينتصر الشعب، بارتكاب عالم الاستعمار الجماعي لفلسطين جريمة الصمت المدوي، ولامبالاة الدول العربية امام جحيم الدماء المهدورة في غزة والأرض المحروقة في رفح وهول ما يدمره كيان الابادة الجماعية ومن يدعمه. وات
تعهدت كتلة لينتصر الشعب البرلمانية، ببذل أقصى الجهود للمساهمة في "إنقاذ موقف بلادنا وشعبنا بإعادة طرح مشروع قانون منع الاعتراف والتعامل مع العدو الصهيوني أو مكافحة الخيانة العظمى لشعبنا التونسي وشعبنا الفلسطيني ولأمتنا والانسانية جميعا بتنقيح المجلة الجزائية".
ودعت كتلة لينتصر الشعب، اليوم الاثنين، في بيان لها حول الابادة الجماعية المتواصلة في رفح، الى المساهمة في الحد الأدنى، بالتظاهر والدعم المعنوي والطبي واعلاء كلمة الحق امام التدمير النفسي الصهيوني وآلاته المتعددة.
وتابعت الكتلة في بيانها، "اليوم تستهدف هذه المحافظة الفلسطينية الجنوبية الشهيدة التي ضحت واستضافت أبناء شعبها واحتضنت أهلها وأكرمتهم وآوتهم بما أمكن، بينما رابطت الغالبية في العراء وهول كل الآفات".
وذكرت أن المساحة المأهولة من محافظة رفح لا تزيد عن 20 كلم مربع من أصل 63 تشكل مساحة المحافظة الجنوبية الخامسة لقطاع غزة، حيث يقيم فيها قرابة 1.4 مليون مواطن فلسطيني جلهم من النازحين إليها من مدينة غزة والشمال ومن مخيمات المنطقة الوسطى وبعض سكان محافظة خانيونس من الذين ظنوا أنها ستكون منطقة آمنة لا خطر فيها ولا حرب عليها.
واشار البيان الى ان حرب الابادة على رفح، تأتي بعد أن أعلن جيش الإبادة الجماعية أنها مناطق آمنة لن تشهد عملياتٍ عسكرية ودفع إليها الفلسطينيين بقوة السلاح وكثافة القصف والغارات والإقامة فيها بعد أن قصف مناطقهم ودمر بيوتهم وخرب ديارهم.
ونددت كتلة لينتصر الشعب، بارتكاب عالم الاستعمار الجماعي لفلسطين جريمة الصمت المدوي، ولامبالاة الدول العربية امام جحيم الدماء المهدورة في غزة والأرض المحروقة في رفح وهول ما يدمره كيان الابادة الجماعية ومن يدعمه. وات