على إثر قرار السياسيين الموقوفين الدخول في إضراب عن الطعام مدة يوم واحد وذلك يوم غد 10 ديسمبر 2023، الذي يوافق ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، جددت حركة النهضة في بلاغ لها دعوتها إلى الإفراج عنهم ووضع حد لما وصفته بـ"المظلمة" التي طالتهم، مؤكدة رفضها لأي ضرب من ضروب التضييق على الحريات العامة والفردية المكفولة قانونيا ودستوريا وأخلاقيا.
كما عبرت الحركة عن إستغرابها وإستنكارها لمنع الهيئة الوطنية لمناهضة التعذيب من زيارة مساجين من نزلاء السجن المدني ببرج العامري وفق ما ينص عليه قانونها الأساسي وتؤكد على أنّ في دور الهيئة ضمانة للجميع حاضرا ومستقبلا، وأن من مقتضيات ذلك الإلتزام بالقانون ودرء الشبهات وتُشدّد على ضرورة إحترام جميع الأطراف للإتفاقيات المصادق عليها باسم الدولة التونسية، وفق نص البلاغ.
ودعت النهضة إلى المشاركة في المسيرة التي دعت إليها جبهة الخلاص الوطني يوم غد الأحد 10 ديسمبر إنطلاقا من ساحة الجمهورية، نصرةً للشعب الفلسطيني، ومن أجل إيقاف العدوان الصهيوني على غزة والمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين السياسيين.
على إثر قرار السياسيين الموقوفين الدخول في إضراب عن الطعام مدة يوم واحد وذلك يوم غد 10 ديسمبر 2023، الذي يوافق ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، جددت حركة النهضة في بلاغ لها دعوتها إلى الإفراج عنهم ووضع حد لما وصفته بـ"المظلمة" التي طالتهم، مؤكدة رفضها لأي ضرب من ضروب التضييق على الحريات العامة والفردية المكفولة قانونيا ودستوريا وأخلاقيا.
كما عبرت الحركة عن إستغرابها وإستنكارها لمنع الهيئة الوطنية لمناهضة التعذيب من زيارة مساجين من نزلاء السجن المدني ببرج العامري وفق ما ينص عليه قانونها الأساسي وتؤكد على أنّ في دور الهيئة ضمانة للجميع حاضرا ومستقبلا، وأن من مقتضيات ذلك الإلتزام بالقانون ودرء الشبهات وتُشدّد على ضرورة إحترام جميع الأطراف للإتفاقيات المصادق عليها باسم الدولة التونسية، وفق نص البلاغ.
ودعت النهضة إلى المشاركة في المسيرة التي دعت إليها جبهة الخلاص الوطني يوم غد الأحد 10 ديسمبر إنطلاقا من ساحة الجمهورية، نصرةً للشعب الفلسطيني، ومن أجل إيقاف العدوان الصهيوني على غزة والمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين السياسيين.