في ظل اختلاف ردود الأفعال المختلفة التي عرفتها أجواء البرلمان خلال الأيام الأخيرة حول مقترح قانون تجريم التطبيع ،والتي وصلت حد المزايدة وإجراء حملات انتخابية سابقة لأوانها تحت قبة البرلمان تحدثت بعض أصوات الحكمة وحرصت على احترام الرأي والرأي المخالف بدل المزايدات وكيل الاتهامات للآخرين ..
وفي زخم هذه الأحداث قالت آمال المؤدب رئيسة كتلة صوت الجمهورية في دردشة مع "الصباح نيوز" "كتلتنا تعمل باستقلالية عن هياكل الحزب في علاقة بالعمل التشريعي،و تتخذ قراراتها بعد التشاور في مابينها ،
وهي الأكثر انضباطا وتناغما ، بوصلتها في ذلك الصالح العام و توجهات رئيس الجمهورية ".
ولتفسير ذلك أضافت رئيسة كتلة صوت الجمهورية بالقول "نحن واعون بدقة المرحلة و ما تتطلبه من وعي و تكاتف و انحياز للشعب
والقضية الفلسطينية ،قضية جميع التونسيبن ولا يمكن المزايدة على مواقف تونس الشعبية و الرسمية من اي طرف سواء في الداخل او في الخارج و العبرة ليست في إصدار البيانات والمزايدات و الركوب عن الأحداث من أجل غايات انتخابية بحتة ."
رئيسة كتلة صوت الجمهورية تعتبر العمل هو السلاح الوحيد لمواجهة المزايدات والعراقيل حيث قالت لـ"الصباح نيوز" "تعرضنا لحملة مغرضة و كيل من التهم ، بدافع الحقد و الغيرة و الكراهية.
الأصل في الشيء أن ينصرف الجميع للعمل و إيجاد حلول للأزمة الإقتصادية الخانقة.
نصيحتي لمن يتحين الفرص لتعكير الأجواء لغايات انتخابية،
أن يتوقف عن ذلك و يترقب الإستحقاقات الإنتخابية القادمة ، اذا اراد فعلا التعبير عن آراءه بطريقة ديمقراطية و "يورينا شطارته.""
عبدالوهاب –ح- ع
في ظل اختلاف ردود الأفعال المختلفة التي عرفتها أجواء البرلمان خلال الأيام الأخيرة حول مقترح قانون تجريم التطبيع ،والتي وصلت حد المزايدة وإجراء حملات انتخابية سابقة لأوانها تحت قبة البرلمان تحدثت بعض أصوات الحكمة وحرصت على احترام الرأي والرأي المخالف بدل المزايدات وكيل الاتهامات للآخرين ..
وفي زخم هذه الأحداث قالت آمال المؤدب رئيسة كتلة صوت الجمهورية في دردشة مع "الصباح نيوز" "كتلتنا تعمل باستقلالية عن هياكل الحزب في علاقة بالعمل التشريعي،و تتخذ قراراتها بعد التشاور في مابينها ،
وهي الأكثر انضباطا وتناغما ، بوصلتها في ذلك الصالح العام و توجهات رئيس الجمهورية ".
ولتفسير ذلك أضافت رئيسة كتلة صوت الجمهورية بالقول "نحن واعون بدقة المرحلة و ما تتطلبه من وعي و تكاتف و انحياز للشعب
والقضية الفلسطينية ،قضية جميع التونسيبن ولا يمكن المزايدة على مواقف تونس الشعبية و الرسمية من اي طرف سواء في الداخل او في الخارج و العبرة ليست في إصدار البيانات والمزايدات و الركوب عن الأحداث من أجل غايات انتخابية بحتة ."
رئيسة كتلة صوت الجمهورية تعتبر العمل هو السلاح الوحيد لمواجهة المزايدات والعراقيل حيث قالت لـ"الصباح نيوز" "تعرضنا لحملة مغرضة و كيل من التهم ، بدافع الحقد و الغيرة و الكراهية.
الأصل في الشيء أن ينصرف الجميع للعمل و إيجاد حلول للأزمة الإقتصادية الخانقة.
نصيحتي لمن يتحين الفرص لتعكير الأجواء لغايات انتخابية،
أن يتوقف عن ذلك و يترقب الإستحقاقات الإنتخابية القادمة ، اذا اراد فعلا التعبير عن آراءه بطريقة ديمقراطية و "يورينا شطارته.""