قال، اليوم، رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال اشرافه على موكب الاحتفال بالذكرى الخامسة و الستين لانبعاث الجيش الوطني، ان لا احد يمكنه ان ينكر ان الخدمات التي قدمتها وحداتنا العسكرية كثيرة ومتعددة ومتواصلة ومستمرة دون انقطاع .
واضاف قيس سعيد والقائد الاعلى للقوات المسلحة: "خيرة ابناء الجيش الوطني قدموا ارواحهم لهذا الوطن العزيز ولا يزال ابناء جيشنا الوطني يواجهون بكل اقتدار الاعداء الذين يزرعون الالغام ويتخفون او يقومون بعمليات ارهابية لا يجنون منها الا سفك الدماء ولكن ان لهم ان يحققوا اهدافهم الدنيئة ..لقد احبطت قواتنا العسكرية الكثير من العمليات ولا تزال تعمل مع قواتنا المسلحة الامنية بعزيمة لا تغيب على مواجهة كل العمليات الغادرة".
وقال سعيد : "لن ننسى ابدا شهداءنا وجرحانا هم وذويهم..لقد قدم جيشنا من المدد الكثير لحركات التحرير في العالم ربما لا يذكر الكثيرون بعض المحطات ولكن قدمت قواتنا المسلحة الكثير لنصرة الحق ولنصرة من هم في حاجة الى المدد والعتاد".
وواصل القول بان العديد من الوحدات العسكرية تنقلت الى مناطق مختلفة بالخارج لفرض السلم والامن وعلى سبيل الذكر لا الحصر مشاركة الوحدة العسكرية للنقل الجوي في جمهورية مالي والاستعداد للمشاركة في مهمة جديدة بجمهورية افريقيا الوسطى استجابة لدعوة من الامم المتحدة ولا توجه مثل هذه الدعوات الا للجيوش التي ابرزت كفاءات عالية في كل مجالات التدخل...، مضيفا: "لقد اعطى جيشنا الوطني من قدراته بسخاء غير محدود وواجه الصعاب بالدم والالم ولكن واجهها بنفس العزيمة ونفس الثبات ونفس القدرات في زمن المعارك وفي زمن السلم والامن في عدد من الدول الاخرى، ولكن في زمن السلم في تونس فتلتحم الملاحم بالملاحم فكلما دعيت قواتنا المسلحة العسكرية للقيام بمهام تتعلق بضمان الحياة العادية داخل الجولة الا وكانت الاستجابة بسرعة قصوى بسرعة التهل ونجاعة العمل وفي هذه الظروف الي يعيشها العالم اليوم نتيجة لهذه الجائحة غير المسبوقة في تاريخ الانسانية قطعت قواتنا المسلحة العسكرية الجوية ما يقارب الستين الف كلم في اجوّ في كل انحاء العالم للعودة بالعالقين والعالقات في اماكن مختلفة من الكرة الارضية او لنقل المعدات والادوية وغيرها الى تونس والاى خارج تونس ومن قبيل الاعتزاز والسرعة القصوى لتركيز المستشفيات الميدانية ، فلقد كان العسكريون والعسكريات يصلون النهار بالليل حتى يهيئوا الفضاءات ويركزوا الالات والمعدات ولا يمكن ان تغطي هذه البطولات في المجال الصحي ما قامت به قواتنا المسلحة في عديد الميادين الاخرى كالمحافظة على الاملاك والمؤسسات العمومية او تامين الامتحانات او الانتخابات بشعور ثابت وعميق مثقل بالواجب وبالمسورلية الوطنية قد ينقصنا احيانا بعض العتاد المطلوب ولكن هناك برامج يتم اعدادها واسترتيجيات يتم وضعها لتلبية حاجيات قواتنا المسلحة سواء في الداخل او بالتعاون مع الدول التي يستمر التعاون معها في مجار تبادل التجارب" .
وقال سعيد ، لقد ان الاوان لتوفير الحد الادنى المطلوب من العدّة والعتاد للجيش الوطني ...نحن لم نكن ابدا دعاة حرب بل نحن دعاة امن وسلام ولكن سيادتنا في ارضنا وفي مياهنا وأجوائنا لا تقبل المساومة ابدا بل لا يمكن ان تطرح حتى في مجرد نقاش ولا مجال لان تكون نقطة في اي جدول لاعمال لجان او غيرها ، لن يكون لاي قوات اجنبية ممر ولن تكون لها قواعد او مستقر في تونس ، بيض صنائعنا سود وقائعنا خضر مرابعنا".
قال، اليوم، رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال اشرافه على موكب الاحتفال بالذكرى الخامسة و الستين لانبعاث الجيش الوطني، ان لا احد يمكنه ان ينكر ان الخدمات التي قدمتها وحداتنا العسكرية كثيرة ومتعددة ومتواصلة ومستمرة دون انقطاع .
واضاف قيس سعيد والقائد الاعلى للقوات المسلحة: "خيرة ابناء الجيش الوطني قدموا ارواحهم لهذا الوطن العزيز ولا يزال ابناء جيشنا الوطني يواجهون بكل اقتدار الاعداء الذين يزرعون الالغام ويتخفون او يقومون بعمليات ارهابية لا يجنون منها الا سفك الدماء ولكن ان لهم ان يحققوا اهدافهم الدنيئة ..لقد احبطت قواتنا العسكرية الكثير من العمليات ولا تزال تعمل مع قواتنا المسلحة الامنية بعزيمة لا تغيب على مواجهة كل العمليات الغادرة".
وقال سعيد : "لن ننسى ابدا شهداءنا وجرحانا هم وذويهم..لقد قدم جيشنا من المدد الكثير لحركات التحرير في العالم ربما لا يذكر الكثيرون بعض المحطات ولكن قدمت قواتنا المسلحة الكثير لنصرة الحق ولنصرة من هم في حاجة الى المدد والعتاد".
وواصل القول بان العديد من الوحدات العسكرية تنقلت الى مناطق مختلفة بالخارج لفرض السلم والامن وعلى سبيل الذكر لا الحصر مشاركة الوحدة العسكرية للنقل الجوي في جمهورية مالي والاستعداد للمشاركة في مهمة جديدة بجمهورية افريقيا الوسطى استجابة لدعوة من الامم المتحدة ولا توجه مثل هذه الدعوات الا للجيوش التي ابرزت كفاءات عالية في كل مجالات التدخل...، مضيفا: "لقد اعطى جيشنا الوطني من قدراته بسخاء غير محدود وواجه الصعاب بالدم والالم ولكن واجهها بنفس العزيمة ونفس الثبات ونفس القدرات في زمن المعارك وفي زمن السلم والامن في عدد من الدول الاخرى، ولكن في زمن السلم في تونس فتلتحم الملاحم بالملاحم فكلما دعيت قواتنا المسلحة العسكرية للقيام بمهام تتعلق بضمان الحياة العادية داخل الجولة الا وكانت الاستجابة بسرعة قصوى بسرعة التهل ونجاعة العمل وفي هذه الظروف الي يعيشها العالم اليوم نتيجة لهذه الجائحة غير المسبوقة في تاريخ الانسانية قطعت قواتنا المسلحة العسكرية الجوية ما يقارب الستين الف كلم في اجوّ في كل انحاء العالم للعودة بالعالقين والعالقات في اماكن مختلفة من الكرة الارضية او لنقل المعدات والادوية وغيرها الى تونس والاى خارج تونس ومن قبيل الاعتزاز والسرعة القصوى لتركيز المستشفيات الميدانية ، فلقد كان العسكريون والعسكريات يصلون النهار بالليل حتى يهيئوا الفضاءات ويركزوا الالات والمعدات ولا يمكن ان تغطي هذه البطولات في المجال الصحي ما قامت به قواتنا المسلحة في عديد الميادين الاخرى كالمحافظة على الاملاك والمؤسسات العمومية او تامين الامتحانات او الانتخابات بشعور ثابت وعميق مثقل بالواجب وبالمسورلية الوطنية قد ينقصنا احيانا بعض العتاد المطلوب ولكن هناك برامج يتم اعدادها واسترتيجيات يتم وضعها لتلبية حاجيات قواتنا المسلحة سواء في الداخل او بالتعاون مع الدول التي يستمر التعاون معها في مجار تبادل التجارب" .
وقال سعيد ، لقد ان الاوان لتوفير الحد الادنى المطلوب من العدّة والعتاد للجيش الوطني ...نحن لم نكن ابدا دعاة حرب بل نحن دعاة امن وسلام ولكن سيادتنا في ارضنا وفي مياهنا وأجوائنا لا تقبل المساومة ابدا بل لا يمكن ان تطرح حتى في مجرد نقاش ولا مجال لان تكون نقطة في اي جدول لاعمال لجان او غيرها ، لن يكون لاي قوات اجنبية ممر ولن تكون لها قواعد او مستقر في تونس ، بيض صنائعنا سود وقائعنا خضر مرابعنا".