كشف عضو اللجنة العلمية لمجابهة فيروس كورونا ورئيس قسم الكشوفات الوظيفية وانعاش القلب ورئيس اللجنة الطبية بمستشفى الرابطة سامي المورالي، اليوم الأربعاء، أن هناك شكوكا تحوم حول وجود السلالة البرازيلية لفيروس كورونا في تونس ، مشددا على أنه لا يمكن التأكد بصفة قطعية من صحة هذه المعلومة الا بعد استكمال التقطيع الجيني .
وأبرز المورالي ، في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء، أن فريقا من الخبراء بمعهد باستور ومستشفى شارنكول ينكب حاليا على استكمال التقطيع الجيني للكشف عن أحد سلالات فيروس كورونا التي تم اكتشافها مؤخرا في تونس والتي تتطابق مبدئيا مع خاصيات السلالة البرازيلية، في انتظار التأكد من ذلك بصفة قطعية بعد استكمال التقطيع الجيني الخاص بها.
ولفت الى أن السلالة البرازيلية لفيروس كورونا تتميز بالخصوص بسرعة الانتشار وبتأثير أوسع على الشرائح العمرية الصغيرة.
واعتذر المورالي عن التصريح الذي أدلى به صباح اليوم لاذاعة "اكسبراس آف آم" و الذي أكد فيه أن هناك شكوكا تحوم حول اكتشاف السلالة الهندية لفيروس كورونا في تونس ، مؤكدا أن ذلك مجرد زلة لسان حيث استعمل عبارة "السلالة الهندية" عوضا عن "السلالة البرازيلية"، مشددا على أنه لم يتم مطلقا والى حد الآن اكتشاف السلالة الهندية في تونس أو حتى الشك في وجودها.
وات
كشف عضو اللجنة العلمية لمجابهة فيروس كورونا ورئيس قسم الكشوفات الوظيفية وانعاش القلب ورئيس اللجنة الطبية بمستشفى الرابطة سامي المورالي، اليوم الأربعاء، أن هناك شكوكا تحوم حول وجود السلالة البرازيلية لفيروس كورونا في تونس ، مشددا على أنه لا يمكن التأكد بصفة قطعية من صحة هذه المعلومة الا بعد استكمال التقطيع الجيني .
وأبرز المورالي ، في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء، أن فريقا من الخبراء بمعهد باستور ومستشفى شارنكول ينكب حاليا على استكمال التقطيع الجيني للكشف عن أحد سلالات فيروس كورونا التي تم اكتشافها مؤخرا في تونس والتي تتطابق مبدئيا مع خاصيات السلالة البرازيلية، في انتظار التأكد من ذلك بصفة قطعية بعد استكمال التقطيع الجيني الخاص بها.
ولفت الى أن السلالة البرازيلية لفيروس كورونا تتميز بالخصوص بسرعة الانتشار وبتأثير أوسع على الشرائح العمرية الصغيرة.
واعتذر المورالي عن التصريح الذي أدلى به صباح اليوم لاذاعة "اكسبراس آف آم" و الذي أكد فيه أن هناك شكوكا تحوم حول اكتشاف السلالة الهندية لفيروس كورونا في تونس ، مؤكدا أن ذلك مجرد زلة لسان حيث استعمل عبارة "السلالة الهندية" عوضا عن "السلالة البرازيلية"، مشددا على أنه لم يتم مطلقا والى حد الآن اكتشاف السلالة الهندية في تونس أو حتى الشك في وجودها.