على إثر صدور قرار بالإفراج الفوري عن رئيس حزب قلب تونس نبيل القروي، اصدرت منظمة "أنا يقظ" بيانا عبر صفحتها الرسمية اكدت من خلاله على احترامها للقرارات القضائية وأنها لم ولن تلجأ لغير الأساليب القانونية المتاحة للطعن أو التظلّم.
كما نبهت وفق ذات البيان الى أن بقاء نبيل القروي في حالة سراح لا يجب أن يؤثر لا على مجرى الأبحاث والتحقيق ولا على المراحل القضائية القادمة في الملف، خصوصا بعد أن رصدت أشكال الضغط التي سلطت على القضاء في الآونة الأخيرة؛ معربة على انها لن تتردد في اللجوء إلى المجلس الأعلى للقضاء وإلى تفقدية وزارة العدل إذا ثبت لها وجود شبهات جدية حول تعمد التلاعب بالإجراءات لفائدة القروي
وانتهت "انا يقظ" الى انها كقائم بالحق الشخصي في القضية تعتبر أن تواصل العمل باجراءات تجميد الأموال و تحجير السفر بالنسبة لكل من نبيل وغازي القروي يشكل ضامنا حقيقيا خاصة أن مجرّد الابقاء عليهما في حالة سراح لا يعني تبرئتهما من التهم المنسوبة إليهما كما لا يعني إيقافهما تحفظيا الادانة طالما أن المحكمة لم تصدر حكمها النهائي و البات بعد.
على إثر صدور قرار بالإفراج الفوري عن رئيس حزب قلب تونس نبيل القروي، اصدرت منظمة "أنا يقظ" بيانا عبر صفحتها الرسمية اكدت من خلاله على احترامها للقرارات القضائية وأنها لم ولن تلجأ لغير الأساليب القانونية المتاحة للطعن أو التظلّم.
كما نبهت وفق ذات البيان الى أن بقاء نبيل القروي في حالة سراح لا يجب أن يؤثر لا على مجرى الأبحاث والتحقيق ولا على المراحل القضائية القادمة في الملف، خصوصا بعد أن رصدت أشكال الضغط التي سلطت على القضاء في الآونة الأخيرة؛ معربة على انها لن تتردد في اللجوء إلى المجلس الأعلى للقضاء وإلى تفقدية وزارة العدل إذا ثبت لها وجود شبهات جدية حول تعمد التلاعب بالإجراءات لفائدة القروي
وانتهت "انا يقظ" الى انها كقائم بالحق الشخصي في القضية تعتبر أن تواصل العمل باجراءات تجميد الأموال و تحجير السفر بالنسبة لكل من نبيل وغازي القروي يشكل ضامنا حقيقيا خاصة أن مجرّد الابقاء عليهما في حالة سراح لا يعني تبرئتهما من التهم المنسوبة إليهما كما لا يعني إيقافهما تحفظيا الادانة طالما أن المحكمة لم تصدر حكمها النهائي و البات بعد.