اعلن رضا الدلاعي القيادي في حركة الشعب والنائب في مجلس نواب الشعب عن كتلة "الخط الوطني السيادي" في تصريح لـ"الصباح نيوز" حول الأسباب التي جعلتهم يتفقون مع نواب حزب الوطد الموحد على تكوين كتلة واحدة مع بعض المستقلين بـ 15 نائبا أنه سبق وأن كان الوطد الموحد في الجبهة الشعبية وذلك قبل انقسام الجبهة واضمحلالها تماما.
وذكر أنه حزبه، بصيغته الحالية، جمعته العديد من المشاورات مع الجبهة الشعبية التي كان حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد أحد مكوناتها، لكن لم تلتحق حركة الشعب بها بصفة نهائية ورسمية، ورغم ذلك كان نواب الجبهة ونواب حركة الشعب يصوتون معا على العديد من القوانين خلال برلمان 2014/2019.
وبالعودة للحديث عن الكتلة النيابية الجديدة "الخط الوطني السيادي" أوضح الدلاعي أنهم خاضوا مشاورات مع مبادرة لينتصر الشعب لم تكلّل بالنجاح وذلك في اللحظات الأخيرة، وكان الوطد من بين أبرز المنضوين لمبادرة لينتصر الشعب قبل حتى تنصيب البرلمان، وكان الإتفاق على ما بين 30 و35 نائبا لتكون أكبر كتلة نيابية، إلا أن نواب لينتصر الشعب قرروا بعث كتلة مستقلة لوحدهم فيما خيّر نواب الوطد الموحد مواصلة التنسيق مع نواب حركة الشعب في ظل وجود أرضية مشتركة بينهم.
وأضاف قائلا "ما يجمعنا مع نواب الوطد الانتماء للعائلة الديمقراطية التقدمية وتبني مسار 25 جويلية والدفاع عن دولة اجتماعية عادلة الدولة العادلة".
ورجّح بأن يتم، في الأيام القليلة القادمة|، تعزيز الكتلة بعدد من النواب المستقلين الذين فضّلوا في الأيام الفارطة، أن يعطوا لأنفسهم بعض الوقت من أجل مراقبة المشهد البرلماني بدقة أكثر، مؤكدا أن الكتلة ستكون في المرحلة القامة مفتوحة على مجموعة من المستقلّين.
درصاف اللموشي
اعلن رضا الدلاعي القيادي في حركة الشعب والنائب في مجلس نواب الشعب عن كتلة "الخط الوطني السيادي" في تصريح لـ"الصباح نيوز" حول الأسباب التي جعلتهم يتفقون مع نواب حزب الوطد الموحد على تكوين كتلة واحدة مع بعض المستقلين بـ 15 نائبا أنه سبق وأن كان الوطد الموحد في الجبهة الشعبية وذلك قبل انقسام الجبهة واضمحلالها تماما.
وذكر أنه حزبه، بصيغته الحالية، جمعته العديد من المشاورات مع الجبهة الشعبية التي كان حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد أحد مكوناتها، لكن لم تلتحق حركة الشعب بها بصفة نهائية ورسمية، ورغم ذلك كان نواب الجبهة ونواب حركة الشعب يصوتون معا على العديد من القوانين خلال برلمان 2014/2019.
وبالعودة للحديث عن الكتلة النيابية الجديدة "الخط الوطني السيادي" أوضح الدلاعي أنهم خاضوا مشاورات مع مبادرة لينتصر الشعب لم تكلّل بالنجاح وذلك في اللحظات الأخيرة، وكان الوطد من بين أبرز المنضوين لمبادرة لينتصر الشعب قبل حتى تنصيب البرلمان، وكان الإتفاق على ما بين 30 و35 نائبا لتكون أكبر كتلة نيابية، إلا أن نواب لينتصر الشعب قرروا بعث كتلة مستقلة لوحدهم فيما خيّر نواب الوطد الموحد مواصلة التنسيق مع نواب حركة الشعب في ظل وجود أرضية مشتركة بينهم.
وأضاف قائلا "ما يجمعنا مع نواب الوطد الانتماء للعائلة الديمقراطية التقدمية وتبني مسار 25 جويلية والدفاع عن دولة اجتماعية عادلة الدولة العادلة".
ورجّح بأن يتم، في الأيام القليلة القادمة|، تعزيز الكتلة بعدد من النواب المستقلين الذين فضّلوا في الأيام الفارطة، أن يعطوا لأنفسهم بعض الوقت من أجل مراقبة المشهد البرلماني بدقة أكثر، مؤكدا أن الكتلة ستكون في المرحلة القامة مفتوحة على مجموعة من المستقلّين.