أعلنت الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص اليوم الاثنين، في ندوة عبر الإنترنت، عن "إطلاق مجموعة آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص".
وتوجّه "مجموعة آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص" للمهنيين الذين يتعاملون بصفة مباشرة مع ضحايا الاتجار بالأشخاص أو مع الشهود أو مع غيرهم من الأشخاص الذين لهم علاقة بالموضوع.
وتتكون "مجموعة آليات ضحايا الاتجار بالأشخاص" من دليل مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاصو قائمة الأسئلة النموذجيةلإجراء المقابلة مع ضحايا الاتجار بالأشخاص.
وتأتي هذه المبادرة، في إطار برنامج دعم الهيئات المستقلة في تونس (T-PAII( لمجلس أوروبا وبتمويل من الإتحاد الأوروبي.
واعتبرت روضة العبيدي خلال كلمتها الافتتاحية أن مجموعة الآليات هي بمثابة ثمرة مجهود عمل الهيئة رفقة شريكها مجلس أوروبا لمدة تتجاوز السنتين.
وصرحت رئيسة الهيئة الوطنية لمكافحة االتجار بالأشخاص بأن إطلاق مجموعة الآليات يمثل حدثا تاريخيا بالنظر إلى أهمية هذه الآليات في التعامل مع ضحايا الاتجار بالأشخاص، والتي تهدف إلى ضمان توجيه وتعهد جيد بالضحايا سواء الراشدين أو القاصرين وتأمين تمتعهم بالحقوق والخدمات التي يكفلها لهم القانون األساسي عدد 16 لسنة 6161 المتعلق بمنع ومكافحة الإتجار بالأشخاص بتونس.
وصرحت رئيسة الهيئة بأن هذه الآليات تعتبر الأولى من نوعها في العالم العربي، وهي نقطة إستكمال "الآلية الوطنية لإحالة وتوجيه ضحايا الاتجار بالأشخاص" الموجهة للمهنيين الذين يتعاملون بصفة مباشرة مع ضحايا الاتجار، والتي تحتوي على عديد الأدوات البيداغوجية، من بينها مجموعة "آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص".
وأفادت العبيدي، بأنه سيتم الإعلان رسميا عن "الآلية الوطنية إلحالة وتوجيه ضحايا الاتجار بالأشخاص" خلال الأسابيع القليلة القادمة.
في نفس السياق، شدد رئيس وحدة-تعزيز القدرات ومشاريع التعاون بمنطقة جنوب المتوسط عن مجلس أوروبا مهدي الرميلي، خلال كلمته اإلفتتاحية، على أهمية مجموعة آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص، معتبرا إياها مرحلة أساسية من أجل تركيز "الآلية الوطنية لإحالة وتوجيه ضحايا الاتجار بالأشخاص".
أعلنت الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص اليوم الاثنين، في ندوة عبر الإنترنت، عن "إطلاق مجموعة آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص".
وتوجّه "مجموعة آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص" للمهنيين الذين يتعاملون بصفة مباشرة مع ضحايا الاتجار بالأشخاص أو مع الشهود أو مع غيرهم من الأشخاص الذين لهم علاقة بالموضوع.
وتتكون "مجموعة آليات ضحايا الاتجار بالأشخاص" من دليل مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاصو قائمة الأسئلة النموذجيةلإجراء المقابلة مع ضحايا الاتجار بالأشخاص.
وتأتي هذه المبادرة، في إطار برنامج دعم الهيئات المستقلة في تونس (T-PAII( لمجلس أوروبا وبتمويل من الإتحاد الأوروبي.
واعتبرت روضة العبيدي خلال كلمتها الافتتاحية أن مجموعة الآليات هي بمثابة ثمرة مجهود عمل الهيئة رفقة شريكها مجلس أوروبا لمدة تتجاوز السنتين.
وصرحت رئيسة الهيئة الوطنية لمكافحة االتجار بالأشخاص بأن إطلاق مجموعة الآليات يمثل حدثا تاريخيا بالنظر إلى أهمية هذه الآليات في التعامل مع ضحايا الاتجار بالأشخاص، والتي تهدف إلى ضمان توجيه وتعهد جيد بالضحايا سواء الراشدين أو القاصرين وتأمين تمتعهم بالحقوق والخدمات التي يكفلها لهم القانون األساسي عدد 16 لسنة 6161 المتعلق بمنع ومكافحة الإتجار بالأشخاص بتونس.
وصرحت رئيسة الهيئة بأن هذه الآليات تعتبر الأولى من نوعها في العالم العربي، وهي نقطة إستكمال "الآلية الوطنية لإحالة وتوجيه ضحايا الاتجار بالأشخاص" الموجهة للمهنيين الذين يتعاملون بصفة مباشرة مع ضحايا الاتجار، والتي تحتوي على عديد الأدوات البيداغوجية، من بينها مجموعة "آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص".
وأفادت العبيدي، بأنه سيتم الإعلان رسميا عن "الآلية الوطنية إلحالة وتوجيه ضحايا الاتجار بالأشخاص" خلال الأسابيع القليلة القادمة.
في نفس السياق، شدد رئيس وحدة-تعزيز القدرات ومشاريع التعاون بمنطقة جنوب المتوسط عن مجلس أوروبا مهدي الرميلي، خلال كلمته اإلفتتاحية، على أهمية مجموعة آليات مقابلة ضحايا الاتجار بالأشخاص، معتبرا إياها مرحلة أساسية من أجل تركيز "الآلية الوطنية لإحالة وتوجيه ضحايا الاتجار بالأشخاص".