نبهت الجامعة الوطنية للبلديات التونسية من خطورة إستعمال اختبارات تقصي فيروس كورونا من قبل المواطنين في منازلهم أو في أي فضاء آخر غير المخابر والصيدليات والعيادات الطبية، لما تمثلّه من تهديد بالانتقال السريع للعدوى للمواطنين وخاصة لأعوان النظافة المكلفين برفع الفضلات المنزلية.
وفي التالي فحوى البيان الصادر عن الجامعة الوطنية البلديات:
على إثر المنشور الوزاري الذي أصدرته وزارة الصحة العمومية بالسماح للأطباء والمخابر والصيدليات في القطاع الخاص بإجراء الإختبارات السريعة لتقصي فيروس كورونا وبيعها للمواطنين قصد الاستعمال المنزلي.
يهم الجامعة الوطنية للبلديات التونسية أن تنبّه إلى خطورة إستعمال هذه الإختبارات من قبل المواطنين في منازلهم أو في أي فضاء آخر غير المخابر والصيدليات والعيادات الطبية، لما تمثلّه من تهديد بالإنتقال السريع للعدوى للمواطنين وخاصة لأعوان النظافة المكلفين برفع الفضلات المنزلية.
وتجنبا لأي مخاطر قد تهدد صحة الأعوان البلديين تدعو الجامعة الوطنية للبلديات التونسية وزارة الصحة إلى إحترام القرار الوزاري القاضي باستعمال تحاليل تقصي فيروس كورونا من قبل مهني الصحة فقط باعتبارها عملية بيولوجية يجب أن تتم تحت إشراف طبي وليس بصفة فردية من قبل المواطنين.
نبهت الجامعة الوطنية للبلديات التونسية من خطورة إستعمال اختبارات تقصي فيروس كورونا من قبل المواطنين في منازلهم أو في أي فضاء آخر غير المخابر والصيدليات والعيادات الطبية، لما تمثلّه من تهديد بالانتقال السريع للعدوى للمواطنين وخاصة لأعوان النظافة المكلفين برفع الفضلات المنزلية.
وفي التالي فحوى البيان الصادر عن الجامعة الوطنية البلديات:
على إثر المنشور الوزاري الذي أصدرته وزارة الصحة العمومية بالسماح للأطباء والمخابر والصيدليات في القطاع الخاص بإجراء الإختبارات السريعة لتقصي فيروس كورونا وبيعها للمواطنين قصد الاستعمال المنزلي.
يهم الجامعة الوطنية للبلديات التونسية أن تنبّه إلى خطورة إستعمال هذه الإختبارات من قبل المواطنين في منازلهم أو في أي فضاء آخر غير المخابر والصيدليات والعيادات الطبية، لما تمثلّه من تهديد بالإنتقال السريع للعدوى للمواطنين وخاصة لأعوان النظافة المكلفين برفع الفضلات المنزلية.
وتجنبا لأي مخاطر قد تهدد صحة الأعوان البلديين تدعو الجامعة الوطنية للبلديات التونسية وزارة الصحة إلى إحترام القرار الوزاري القاضي باستعمال تحاليل تقصي فيروس كورونا من قبل مهني الصحة فقط باعتبارها عملية بيولوجية يجب أن تتم تحت إشراف طبي وليس بصفة فردية من قبل المواطنين.