مر الطابق الثاني من الصاروخ الصيني الذي فقدت عليه السيطرة "لونغ مارش 7"والذي أطلقته قبل بضعة أيام بعد ايصاله لشحنة امدادات لمحطة الفضاء الصينية الجديدة، على الساعة السادسة مساء (ساعة 18) اليوم 1 جوان 2021 فوق الجنوب التونسي وذلك حسب الجمعية التونسية للفضاء.
فوفق عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي "جوناثان ماكداويل"،يبلغ وزن هذا الجزء من الصاروخ 6 أطنان و قد مرّ فوق الجزائر.
و من المتوقع أن يدخل الغلاف الجوي بعد أسبوع أو أسبوعيْن من الآن، ولا يزال موقع تحطمه مجهولا.
وللتذكير فإنه لا يزال هناك 9 صواريخ أخرى ستطلقها الصين قبل موفّى سنة 2022 لاستكمال بناء محطتها الفضائية ، ومن بينها اثنان من الحجم الثقيل من نفس نوع الصاروخ الذي أرعب العالم قبل بضعة أسابيع.
فقدان السيطرة على صاروخ "لونج مارش 7" جاء بعد تأجيل لإطلاقه لمرات عديدة بسبب مشاكل تقنية، يؤكد أنه لا توجد حتى الآن نية واضحة لدى السلطات الصينية لتغيير تصميم صواريخها التي تعتمدها لإطلاق أجسام نحو الفضاء من أجل الحفاظ على سلامة المواطنين على الأرض.
وتساءلت الجمعية في هذا السياق، ماذا سيفعل المجتمع الدولي وخاصة منظمة الأمم المتحدة إزاء مخاطر حطام الفضاء سواء من الصين أو من باقي الدول التي لديها برامج فضائية ضخمة؟
هذا وأكدت أنه يمكن تعقب حركة الصاروخ طابق عبر المواقع العالمية (التي اعتدتم عليه)باستعمال الرمز التالي: 4880
مر الطابق الثاني من الصاروخ الصيني الذي فقدت عليه السيطرة "لونغ مارش 7"والذي أطلقته قبل بضعة أيام بعد ايصاله لشحنة امدادات لمحطة الفضاء الصينية الجديدة، على الساعة السادسة مساء (ساعة 18) اليوم 1 جوان 2021 فوق الجنوب التونسي وذلك حسب الجمعية التونسية للفضاء.
فوفق عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي "جوناثان ماكداويل"،يبلغ وزن هذا الجزء من الصاروخ 6 أطنان و قد مرّ فوق الجزائر.
و من المتوقع أن يدخل الغلاف الجوي بعد أسبوع أو أسبوعيْن من الآن، ولا يزال موقع تحطمه مجهولا.
وللتذكير فإنه لا يزال هناك 9 صواريخ أخرى ستطلقها الصين قبل موفّى سنة 2022 لاستكمال بناء محطتها الفضائية ، ومن بينها اثنان من الحجم الثقيل من نفس نوع الصاروخ الذي أرعب العالم قبل بضعة أسابيع.
فقدان السيطرة على صاروخ "لونج مارش 7" جاء بعد تأجيل لإطلاقه لمرات عديدة بسبب مشاكل تقنية، يؤكد أنه لا توجد حتى الآن نية واضحة لدى السلطات الصينية لتغيير تصميم صواريخها التي تعتمدها لإطلاق أجسام نحو الفضاء من أجل الحفاظ على سلامة المواطنين على الأرض.
وتساءلت الجمعية في هذا السياق، ماذا سيفعل المجتمع الدولي وخاصة منظمة الأمم المتحدة إزاء مخاطر حطام الفضاء سواء من الصين أو من باقي الدول التي لديها برامج فضائية ضخمة؟
هذا وأكدت أنه يمكن تعقب حركة الصاروخ طابق عبر المواقع العالمية (التي اعتدتم عليه)باستعمال الرمز التالي: 4880
