-سيتم دراسة جميع الخروقات لا سيما الخروقات الخطيرة
أفاد الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا المستقلة للانتخابات وعضو مجلسها المركزي محمد التليلي المنصري ، اليوم الأحد 29 جانفي 2022، بخصوص منع عدد من الصحفيين من التصوير أو الدخول إلى مكاتب الاقتراع ومدهم بالمعطيات اللازمة، اليوم الأحد، أن كل الشارات التي وقع اعتمادها في الدور الأول تبقى سارية المفعول في الدور الثاني ووقع اعلام جميع رؤساء المكاتب وفروع الهيئة في مراسلات، وتم التدخل حينيا في بعض الحالات حيث تم تذكيرهم بمراسلات فورية.
وحول الخروقات التي سجلتها عدد من الجمعيات والمراصد ومن بينها مرصد شاهد
أنه يوجد ما يقارب 11 ألف مكتب، وهو ما يعني أنه من من العادي أن تقع بعض الاشكالات في جميع المحطات الانتخابية، على أن أعوان الهيئة والملاحظين والقاعة المركزية متواجدون لتسلم التقارير خاصة حول يوم الصمت الانتخابي السبت ويوم الاقتراع الأحد، مشيرا إلى أنه سيتم دراسة جميع الخروقات لا سيما الخروقات الخطيرة التي يمكن أن تشكل تغييرا بخصوص فوز مترشح ما.
هذا وأكد أنه سيقع اعتماد النتائج بعد الفرز، على أن الفرز هو بنفس الطريقة التي وقع انتهاجها في المسارات الانتخابية السابقة، أي الفرز اليدوي، مشددا على أنه يجب أن يكون هناك تطابقا بين الفرز اليدوي والالكتروني على أن يقع في حالة وجود عدم تطابق بين الاثنين، اقرار نتائج الفرز اليدوي.
وفيم يتعلق بحالة تساوي عدد الأصوات بين مترشحين اثنين فإن الأصغر سنا سيفوز.
درصاف اللموشي
-سيتم دراسة جميع الخروقات لا سيما الخروقات الخطيرة
أفاد الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا المستقلة للانتخابات وعضو مجلسها المركزي محمد التليلي المنصري ، اليوم الأحد 29 جانفي 2022، بخصوص منع عدد من الصحفيين من التصوير أو الدخول إلى مكاتب الاقتراع ومدهم بالمعطيات اللازمة، اليوم الأحد، أن كل الشارات التي وقع اعتمادها في الدور الأول تبقى سارية المفعول في الدور الثاني ووقع اعلام جميع رؤساء المكاتب وفروع الهيئة في مراسلات، وتم التدخل حينيا في بعض الحالات حيث تم تذكيرهم بمراسلات فورية.
وحول الخروقات التي سجلتها عدد من الجمعيات والمراصد ومن بينها مرصد شاهد
أنه يوجد ما يقارب 11 ألف مكتب، وهو ما يعني أنه من من العادي أن تقع بعض الاشكالات في جميع المحطات الانتخابية، على أن أعوان الهيئة والملاحظين والقاعة المركزية متواجدون لتسلم التقارير خاصة حول يوم الصمت الانتخابي السبت ويوم الاقتراع الأحد، مشيرا إلى أنه سيتم دراسة جميع الخروقات لا سيما الخروقات الخطيرة التي يمكن أن تشكل تغييرا بخصوص فوز مترشح ما.
هذا وأكد أنه سيقع اعتماد النتائج بعد الفرز، على أن الفرز هو بنفس الطريقة التي وقع انتهاجها في المسارات الانتخابية السابقة، أي الفرز اليدوي، مشددا على أنه يجب أن يكون هناك تطابقا بين الفرز اليدوي والالكتروني على أن يقع في حالة وجود عدم تطابق بين الاثنين، اقرار نتائج الفرز اليدوي.
وفيم يتعلق بحالة تساوي عدد الأصوات بين مترشحين اثنين فإن الأصغر سنا سيفوز.