ساعتان تقريبا بعد فتح مركز الاقتراع بالمدرسة الإعدادية شارع الجمهورية بحمام الانف، حركية ولو بنسب ضعيفة داخل المركز من قبل الناخبين للمشاركة في الدورة الثانية للانتخابات التشريعية، ولكن تبقى افضل مما عاينته "الصباح نيوز" في الدور الأول بنفس مركز الاقتراع.
ولكن الملاحظ أن المشاركة كانت خلال توقيت تواجدنا لم تقتصر على المسنين فقط بل من شرائح مختلفة ولكن ليس باعداد كبيرة.
كما سجل تواجد ملاحظين وأمنيين وعسكريين.
علما وان رئيس مركز الاقتراع قد رفض مدنا باي تصريح إعلامي، متعللا بوجود تعليمات من الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات، فيما تم تمكيننا من التصوير من امام باب مكتب اقتراع دون الدخول الى القاعة وفي الفضاء الخارجي وبساحة المركز.
عبير
ساعتان تقريبا بعد فتح مركز الاقتراع بالمدرسة الإعدادية شارع الجمهورية بحمام الانف، حركية ولو بنسب ضعيفة داخل المركز من قبل الناخبين للمشاركة في الدورة الثانية للانتخابات التشريعية، ولكن تبقى افضل مما عاينته "الصباح نيوز" في الدور الأول بنفس مركز الاقتراع.
ولكن الملاحظ أن المشاركة كانت خلال توقيت تواجدنا لم تقتصر على المسنين فقط بل من شرائح مختلفة ولكن ليس باعداد كبيرة.
كما سجل تواجد ملاحظين وأمنيين وعسكريين.
علما وان رئيس مركز الاقتراع قد رفض مدنا باي تصريح إعلامي، متعللا بوجود تعليمات من الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات، فيما تم تمكيننا من التصوير من امام باب مكتب اقتراع دون الدخول الى القاعة وفي الفضاء الخارجي وبساحة المركز.