استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الاثنين 2 جانفي 2023 بقصر قرطاج، السيد سمير ماجول، رئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية.
وأكد رئيس الجمهورية على الدور المحوري لرجال الأعمال الشرفاء وعلى ضرورة تهيئة كل الظروف والقوانين التي تتيح لهم العمل في ظل مناخ سليم. كما شدد، أيضا، على أننا نخوض معركة وطنية من أجل استقرار البلاد الذي لن يتحقق إلا بمشاركة كل الشرفاء.
وفي هذا السياق، جدّد رئيس الجمهورية تأكيده بأنه ليس ضد المبادرة الحرة كما يشاع، بل على العكس من ذلك تماما مشيرا إلى أن الإطار القانوني المتعلق بالشركات الأهلية خير دليل على تشجيع المبادرة الحرة.
كما تعرض اللقاء إلى عديد القضايا المتصلة بالصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وبالصعوبات التي يتعرض لها البعض نتيجة للتجاوزات التي يتم رصدها يوميا في عديد المستويات والتي لا بدّ من وضع حدّ نهائي لها.
كما تم، بالمناسبة، إثارة مسألة التحركات المشبوهة لعدد ممن يدعون الإنقاذ مع المهربين والمحتكرين لسحب السلع من الأسواق أو للترفيع في الأسعار في حين أن اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية براء منهم، بل أن تونس لا يمكن إنقاذها إلا بوضع حد نهائي لمثل هذه الممارسات.
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الاثنين 2 جانفي 2023 بقصر قرطاج، السيد سمير ماجول، رئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية.
وأكد رئيس الجمهورية على الدور المحوري لرجال الأعمال الشرفاء وعلى ضرورة تهيئة كل الظروف والقوانين التي تتيح لهم العمل في ظل مناخ سليم. كما شدد، أيضا، على أننا نخوض معركة وطنية من أجل استقرار البلاد الذي لن يتحقق إلا بمشاركة كل الشرفاء.
وفي هذا السياق، جدّد رئيس الجمهورية تأكيده بأنه ليس ضد المبادرة الحرة كما يشاع، بل على العكس من ذلك تماما مشيرا إلى أن الإطار القانوني المتعلق بالشركات الأهلية خير دليل على تشجيع المبادرة الحرة.
كما تعرض اللقاء إلى عديد القضايا المتصلة بالصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وبالصعوبات التي يتعرض لها البعض نتيجة للتجاوزات التي يتم رصدها يوميا في عديد المستويات والتي لا بدّ من وضع حدّ نهائي لها.
كما تم، بالمناسبة، إثارة مسألة التحركات المشبوهة لعدد ممن يدعون الإنقاذ مع المهربين والمحتكرين لسحب السلع من الأسواق أو للترفيع في الأسعار في حين أن اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية براء منهم، بل أن تونس لا يمكن إنقاذها إلا بوضع حد نهائي لمثل هذه الممارسات.