طالبت حركة عازمون إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية والدور الثاني منها، لأنها فاقدة للمشروعية الشعبية.
كما دعت الى استقالة الرئيس قيس سعيد، بعد سحب الوكالة منه، وتجديد الدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة.
وفي التالي فحوى البيان:
رَفَضَ الشّعبُ التونسيّ يوم 17 ديسمبر 2022 المسار الانفرادي الذي إتبعه الرئيس قيس سعيد، الأمرُ الذي يفرض على التونسيين/ات، وعلى كلّ القوى الوطنية تحمُّل مسؤوليّاتها التاريخية لتجاوز المأزق السياسي الذي تعيشه تونس قبل 25 جويلية 2021 وبعدها، ولذلك يهُمُّ حركة عازمون الدعوة إلى:
1- إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية والدور الثاني منها، لأنها فاقدة للمشروعية الشعبية،
2- استقالة الرئيس قيس سعيد، بعد سحب الوكالة منه،
3- تجديد الدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة،
4- دعوة الرباعي الحائز على جائزة نوبل للسلام إلى تحمُّل المسؤولية التاريخية تجاه الوطن، بالانطلاق في مشاورات لإطلاق حوار وطني شامل وجامع، والإشراف على هذه المرحلة الانتقالية،
كما تُعبّر حركة عازمون على:
1- استعدادها لاتخاذ كافة الأشكال النضالية للمساهمة في إنقاذ تونس، وتهيب بكافة القوى الوطنية لتحمُّل مسؤولياتها والتنسيق فيما بينها، منo أجل التصدي لما تُواجهُه تونس من مخاطر،
2- تشكيلها وفدا يقوم بعرض هذه المبادرة على المنظمات الوطنية وقوى المجتمع المدني والأحزاب السياسية،
3- استعدادها التام لاتخاذ كافة الخطوات الضرورية للمساهمة في انجاح هذه المبادرة، وانفتاحها على كل المقترحات التي تُؤمّن لتونس تجاوز هذه الأزمة العميقة والخطيرة،
طالبت حركة عازمون إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية والدور الثاني منها، لأنها فاقدة للمشروعية الشعبية.
كما دعت الى استقالة الرئيس قيس سعيد، بعد سحب الوكالة منه، وتجديد الدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة.
وفي التالي فحوى البيان:
رَفَضَ الشّعبُ التونسيّ يوم 17 ديسمبر 2022 المسار الانفرادي الذي إتبعه الرئيس قيس سعيد، الأمرُ الذي يفرض على التونسيين/ات، وعلى كلّ القوى الوطنية تحمُّل مسؤوليّاتها التاريخية لتجاوز المأزق السياسي الذي تعيشه تونس قبل 25 جويلية 2021 وبعدها، ولذلك يهُمُّ حركة عازمون الدعوة إلى:
1- إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية والدور الثاني منها، لأنها فاقدة للمشروعية الشعبية،
2- استقالة الرئيس قيس سعيد، بعد سحب الوكالة منه،
3- تجديد الدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة،
4- دعوة الرباعي الحائز على جائزة نوبل للسلام إلى تحمُّل المسؤولية التاريخية تجاه الوطن، بالانطلاق في مشاورات لإطلاق حوار وطني شامل وجامع، والإشراف على هذه المرحلة الانتقالية،
كما تُعبّر حركة عازمون على:
1- استعدادها لاتخاذ كافة الأشكال النضالية للمساهمة في إنقاذ تونس، وتهيب بكافة القوى الوطنية لتحمُّل مسؤولياتها والتنسيق فيما بينها، منo أجل التصدي لما تُواجهُه تونس من مخاطر،
2- تشكيلها وفدا يقوم بعرض هذه المبادرة على المنظمات الوطنية وقوى المجتمع المدني والأحزاب السياسية،
3- استعدادها التام لاتخاذ كافة الخطوات الضرورية للمساهمة في انجاح هذه المبادرة، وانفتاحها على كل المقترحات التي تُؤمّن لتونس تجاوز هذه الأزمة العميقة والخطيرة،