مكنت ا نتخابات 17 ديسمبر باجراءاتها الجديدة وتراتيب الترشح لها من افراز مشهدية جديدة تمثلت في غياب مترشحين عن بعض الدوائر الانتخابية وعددها 7 وهي بالخارج حيث لم تسجل فيها ترشحات مقبولة مما يعني أنها لن تكون على موعد مع انتخابات اليوم بل ستشهد انتخابات جزئية لاحقا.
ومن المنتظر، وفق ما أعلن عنه أعضاء الهيئة في مواعيد اعلامية سابقة ، أن تتم معاينة شغور مناصب هذه الدوائر عندما ينعقد مجلس النواب من قبل مكتبه حيث سيقوم حينها بإعلام الهيئة التي ستفتح باب الترشحات في هذه الدوائر من أجل تنظيم انتخابات جزئية.
و يتعلق الأمر في هذا السياق بالدوائر الانتخابية بـفرنسا 1،ألمانيا، باقي الدول الأوروبية، الدول العربية، الأمريكتين، آسيا وأستراليا وإفريقيا.
اما الشكل الثاني الذي سجل حضوره في هذا المسار ولاول مرة بعد كل المواعيد الانتخابية التي عاشتها بلادنا بعد الثورة فيتمثل في صعود مترشحين بمفردهم دون منافسين في عدد من الدوائر الانتخابية من اجل الظفر بمقعد لهم في البرلمان القادم.
والجدير بالذكر في هذه الدوائر بالذات ذات الترشح الوحيد وعددها 10 فأن هؤلاء المترشحين يعدون فائزين بالانتخابات في دوائرهم مهما كان عدد الأصوات المصرح بها لصالحهم ولا يوجد سقف محدد وذلك بعد فترة الطعون.
وبالتالي وبعد انتهاء فترة الطعون، وفق ما هو مدرج في المسار الانتخابي، فان مترشحي دوائر ايطاليا، فرنسا 3 ، فرنسا 2، حي الخضراء –المنزه، حلق الوادي، باب البحر-سيدي البشير، بني خداش، المروج-بئر القصعة، سكرة 2
ورواد 2 سيكونون نوابا بالمجلس النيابي الجديد.
جمال
مكنت ا نتخابات 17 ديسمبر باجراءاتها الجديدة وتراتيب الترشح لها من افراز مشهدية جديدة تمثلت في غياب مترشحين عن بعض الدوائر الانتخابية وعددها 7 وهي بالخارج حيث لم تسجل فيها ترشحات مقبولة مما يعني أنها لن تكون على موعد مع انتخابات اليوم بل ستشهد انتخابات جزئية لاحقا.
ومن المنتظر، وفق ما أعلن عنه أعضاء الهيئة في مواعيد اعلامية سابقة ، أن تتم معاينة شغور مناصب هذه الدوائر عندما ينعقد مجلس النواب من قبل مكتبه حيث سيقوم حينها بإعلام الهيئة التي ستفتح باب الترشحات في هذه الدوائر من أجل تنظيم انتخابات جزئية.
و يتعلق الأمر في هذا السياق بالدوائر الانتخابية بـفرنسا 1،ألمانيا، باقي الدول الأوروبية، الدول العربية، الأمريكتين، آسيا وأستراليا وإفريقيا.
اما الشكل الثاني الذي سجل حضوره في هذا المسار ولاول مرة بعد كل المواعيد الانتخابية التي عاشتها بلادنا بعد الثورة فيتمثل في صعود مترشحين بمفردهم دون منافسين في عدد من الدوائر الانتخابية من اجل الظفر بمقعد لهم في البرلمان القادم.
والجدير بالذكر في هذه الدوائر بالذات ذات الترشح الوحيد وعددها 10 فأن هؤلاء المترشحين يعدون فائزين بالانتخابات في دوائرهم مهما كان عدد الأصوات المصرح بها لصالحهم ولا يوجد سقف محدد وذلك بعد فترة الطعون.
وبالتالي وبعد انتهاء فترة الطعون، وفق ما هو مدرج في المسار الانتخابي، فان مترشحي دوائر ايطاليا، فرنسا 3 ، فرنسا 2، حي الخضراء –المنزه، حلق الوادي، باب البحر-سيدي البشير، بني خداش، المروج-بئر القصعة، سكرة 2