تناولت صحف فرنسية الانتخابات التشريعية في تونس اليوم السبت 17 ديسمبر، وأفادت يومية "ليبيراسيون" بأن التونسيين سينتخبون نوابهم يوم السبت في مجلس أضعف الرئيس قيس سعيد دوره عمدا.
وتابعت اليومية الفرنسية ان الانتخابات باتت لا تحشد سوى القليل من المواطنين وقاطعتها معظم الأحزاب السياسية.
أما يومية "لوفيغارو" فأشارت إلى أن البرلمان التونسي المقبل سيواجه احتمالية بأن يكون أكثر انقسامًا من السابق وبالتالي أقل فعالية.
من جهته، كتب موقع "فرانس 24" الإلكتروني أن الحملة الانتخابية التي استمرت ثلاثة أسابيع باهتة، حيث كان ظهور المرشحين خلالها محدودا ومن دون أن يطغى عليها أي طابع تنافسي، بينما غاب عنها السجال الانتخابي في وسائل الإعلام.
تناولت صحف فرنسية الانتخابات التشريعية في تونس اليوم السبت 17 ديسمبر، وأفادت يومية "ليبيراسيون" بأن التونسيين سينتخبون نوابهم يوم السبت في مجلس أضعف الرئيس قيس سعيد دوره عمدا.
وتابعت اليومية الفرنسية ان الانتخابات باتت لا تحشد سوى القليل من المواطنين وقاطعتها معظم الأحزاب السياسية.
أما يومية "لوفيغارو" فأشارت إلى أن البرلمان التونسي المقبل سيواجه احتمالية بأن يكون أكثر انقسامًا من السابق وبالتالي أقل فعالية.
من جهته، كتب موقع "فرانس 24" الإلكتروني أن الحملة الانتخابية التي استمرت ثلاثة أسابيع باهتة، حيث كان ظهور المرشحين خلالها محدودا ومن دون أن يطغى عليها أي طابع تنافسي، بينما غاب عنها السجال الانتخابي في وسائل الإعلام.