افتتحت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، أمس السبت، المركز التكنولوجي "اليف" بمنطقة الرياض، لينطلق في استقبال الشباب للاستفادة من برامج التدريب والتكوين وريادة الاعمال.
وسيستفيد زهاء 1000 شاب سنويا من خدمات المركز، المتواجد لمعتمدية جربة حومة السوق، لتأهيلهم وتمكينهم من فرص عمل في مجالات واعدة واحداث المؤسسات الناشئة. كما سيقدم عدة انشطة اخرى ثقافية سيوفرها للشباب وللجمعيات عبر ما يتوفر به من فضاءات شاسعة ملائمة للنشاط جعلته الاول من نوعه مساحة.
ويعد هذ المركز الرابع من نوعه بتونس بعد الكاف وسليانة وباجة وانجزته مؤسسة تونس للتنمية بتمويل مشترك من بين الوكالة الفرنسية للتنمية والاتحاد الاوروبي.
وقالت كولونا أن هذا المشروع يقدم مثالا جيدا عن اهداف التعاون مع تونس وفي مساعدتها على التقدم والتطور وتامين تكوين جيد لشبابها من خلال تمكينهم من الفرص ومنحهم الثقة والامل في المستقبل.
واشارت الى ان هذا المركز ينصهر في اطار موضوع القمة 18 للفرنوكوفية بجزيرة جربة بجعل التكنولوجيا اداة نحو الرقي وتحقيق الافضل ولا سيما الارتقاء بالشباب مهنيا وللتنمية ولاخذ موقع داخل الفضاء الفرنكوفوني.
واكد وزير التشغيل والتكوين المهني، نصر الدين النصيبي، من جانبه، دعم الدولة للشباب ضمن اطار مراكز "اليف" في شراكة جديدة بين القطاعين العمومي والخاص .
وحضر حفل افتتاح هذا المركز الذي جاء على هامش احتضان جزيرة جربة القمة 18 للفرنكوفونية يومي 19 و20 نوفمبر 2022 عدة شخصيات تونسية وفرنسية.
افتتحت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، أمس السبت، المركز التكنولوجي "اليف" بمنطقة الرياض، لينطلق في استقبال الشباب للاستفادة من برامج التدريب والتكوين وريادة الاعمال.
وسيستفيد زهاء 1000 شاب سنويا من خدمات المركز، المتواجد لمعتمدية جربة حومة السوق، لتأهيلهم وتمكينهم من فرص عمل في مجالات واعدة واحداث المؤسسات الناشئة. كما سيقدم عدة انشطة اخرى ثقافية سيوفرها للشباب وللجمعيات عبر ما يتوفر به من فضاءات شاسعة ملائمة للنشاط جعلته الاول من نوعه مساحة.
ويعد هذ المركز الرابع من نوعه بتونس بعد الكاف وسليانة وباجة وانجزته مؤسسة تونس للتنمية بتمويل مشترك من بين الوكالة الفرنسية للتنمية والاتحاد الاوروبي.
وقالت كولونا أن هذا المشروع يقدم مثالا جيدا عن اهداف التعاون مع تونس وفي مساعدتها على التقدم والتطور وتامين تكوين جيد لشبابها من خلال تمكينهم من الفرص ومنحهم الثقة والامل في المستقبل.
واشارت الى ان هذا المركز ينصهر في اطار موضوع القمة 18 للفرنوكوفية بجزيرة جربة بجعل التكنولوجيا اداة نحو الرقي وتحقيق الافضل ولا سيما الارتقاء بالشباب مهنيا وللتنمية ولاخذ موقع داخل الفضاء الفرنكوفوني.
واكد وزير التشغيل والتكوين المهني، نصر الدين النصيبي، من جانبه، دعم الدولة للشباب ضمن اطار مراكز "اليف" في شراكة جديدة بين القطاعين العمومي والخاص .
وحضر حفل افتتاح هذا المركز الذي جاء على هامش احتضان جزيرة جربة القمة 18 للفرنكوفونية يومي 19 و20 نوفمبر 2022 عدة شخصيات تونسية وفرنسية.