تنطلق اليوم الخميس 3 نوفمبر2022, بمعتمدية المكناسي من ولاية سيدي بوزيد فعاليات الدورة 38 للمهرجان الدولي للجواد العربي الاصيل لتتواصل على مدى 4 ايام؛ بعد ان كانت هذه الدورة قبل24 ساعة من انطلاقها مهددة بالإلغاء بسبب غياب الدعم.
الامر الذي تطلب تدخل والي الجهة عبد الحليم حمدي لدى الجهات المعنية لتسهيل توفير الدعم اللوجستي والمادي لهيئة المهرجان لضمان انطلاق فعاليات هذه الدورة.
وكان مدير المهرجان الدولي للجواد العربي الأصيل المكناسي بوزيد، اكد في تصريح ـ سابق لـ "الصباح نيوز "، ان هناك العديد من الصعوبات التي تواجه المهرجان، قد تؤدي إلى إلغاء الدورة.
و اضاف الغابري انه على الرغم من المكانة التي اضطلع بها مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي في مختلف دوراته السابقة، وما سجّله من تميّز على مستوى المشاركة الدولية بشهادة المسؤولين والوفود والزوار الذين واكبوها وتابعوها سواء من أبناء المكناسي ذاتها أو من المعتمديات والولايات المجاورة، فإنّ العديد من الصعوبات ظلّت تواجه المهرجان كلّما شرع في تنفيذه وقبيل انطلاقه،
ومن أهم هذه الصعوبات نقص الدعم المادي وعدم إيفاء السلطات الجهوية والوزارات المعنيّة بتعهداتها، بالإضافة إلى نقص مراكز الإيواء والمبيتات والمطاعم، لا سيما وأنّ وفودا وفرقا من فرنسا والأردن وليبيا والجزائر سيحلون ضيوفا على المهرجان في الساعات القليلة القادمة، على حدّ قوله.
ابراهيم سليمي
تنطلق اليوم الخميس 3 نوفمبر2022, بمعتمدية المكناسي من ولاية سيدي بوزيد فعاليات الدورة 38 للمهرجان الدولي للجواد العربي الاصيل لتتواصل على مدى 4 ايام؛ بعد ان كانت هذه الدورة قبل24 ساعة من انطلاقها مهددة بالإلغاء بسبب غياب الدعم.
الامر الذي تطلب تدخل والي الجهة عبد الحليم حمدي لدى الجهات المعنية لتسهيل توفير الدعم اللوجستي والمادي لهيئة المهرجان لضمان انطلاق فعاليات هذه الدورة.
وكان مدير المهرجان الدولي للجواد العربي الأصيل المكناسي بوزيد، اكد في تصريح ـ سابق لـ "الصباح نيوز "، ان هناك العديد من الصعوبات التي تواجه المهرجان، قد تؤدي إلى إلغاء الدورة.
و اضاف الغابري انه على الرغم من المكانة التي اضطلع بها مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي في مختلف دوراته السابقة، وما سجّله من تميّز على مستوى المشاركة الدولية بشهادة المسؤولين والوفود والزوار الذين واكبوها وتابعوها سواء من أبناء المكناسي ذاتها أو من المعتمديات والولايات المجاورة، فإنّ العديد من الصعوبات ظلّت تواجه المهرجان كلّما شرع في تنفيذه وقبيل انطلاقه،
ومن أهم هذه الصعوبات نقص الدعم المادي وعدم إيفاء السلطات الجهوية والوزارات المعنيّة بتعهداتها، بالإضافة إلى نقص مراكز الإيواء والمبيتات والمطاعم، لا سيما وأنّ وفودا وفرقا من فرنسا والأردن وليبيا والجزائر سيحلون ضيوفا على المهرجان في الساعات القليلة القادمة، على حدّ قوله.