أكد الناشط والوجه السياسي العياشي زمال في تدوينة الصفحة الرسمية لحركة عازمون أن الحكومة استجابت الى طلبه المتمثل في بعث خلية تعنى بعائلات المفقودين في مركب الهجرة غير النظامية بجرجيس بغاية الاحاطة النفسية بهذه العائلات التي فقدت فلذات الاكباد حيث جاء في التدوينة ما يلي " الحكومة تستجيب الى طلب حركة عازمون بتركيز خلية للإحاطة النفسية بعائلات الضحايا.
نثمن وندعم هذا القرار حتى وإن جاء متأخرا وتدعو الحكومة الى محاربة شبكات الاتجار بالبشر"
وكان العياشي الزمال كتب على صفحته الخاصة في الفايس بوك ،تفاعلا مع أطوار وانعكاسات الفاجعة" تدوينة اختار لها عنوان
"تعددت الازمات وغاب من يتحمل المسؤوليات" ،وجاء في التدوينة ما يلي :
"نترحمو على كل الموتى في حادثة جرجيس وربي يصبر اهاليهم
كان صوتنا عاليا وطالبنا الرئيس والحكومة يوم 11 سبتمبر 2022 باش يعملوا خلية أزمة و يقدمو الإحاطة المعنوية دعم معنوي لكن لا حياة لمن تنادي.
ما صار من هذا شي و مازلت الأمور على ما هي عليه"
كما أكد العياشي الزمال رئيس حركة عازمون في التدوينة الجديدة التي نشرها اليوم أن "حركة عازمون تعمل مع مجموعة من الخبراء على تقديم مقترحات عملية لمعالجة ملف الهجرة"
أكد الناشط والوجه السياسي العياشي زمال في تدوينة الصفحة الرسمية لحركة عازمون أن الحكومة استجابت الى طلبه المتمثل في بعث خلية تعنى بعائلات المفقودين في مركب الهجرة غير النظامية بجرجيس بغاية الاحاطة النفسية بهذه العائلات التي فقدت فلذات الاكباد حيث جاء في التدوينة ما يلي " الحكومة تستجيب الى طلب حركة عازمون بتركيز خلية للإحاطة النفسية بعائلات الضحايا.
نثمن وندعم هذا القرار حتى وإن جاء متأخرا وتدعو الحكومة الى محاربة شبكات الاتجار بالبشر"
وكان العياشي الزمال كتب على صفحته الخاصة في الفايس بوك ،تفاعلا مع أطوار وانعكاسات الفاجعة" تدوينة اختار لها عنوان
"تعددت الازمات وغاب من يتحمل المسؤوليات" ،وجاء في التدوينة ما يلي :
"نترحمو على كل الموتى في حادثة جرجيس وربي يصبر اهاليهم
كان صوتنا عاليا وطالبنا الرئيس والحكومة يوم 11 سبتمبر 2022 باش يعملوا خلية أزمة و يقدمو الإحاطة المعنوية دعم معنوي لكن لا حياة لمن تنادي.
ما صار من هذا شي و مازلت الأمور على ما هي عليه"
كما أكد العياشي الزمال رئيس حركة عازمون في التدوينة الجديدة التي نشرها اليوم أن "حركة عازمون تعمل مع مجموعة من الخبراء على تقديم مقترحات عملية لمعالجة ملف الهجرة"