استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الاثنين 17 أكتوبر 2022 بقصر قرطاج، نجلاء بودن رمضان، رئيسة الحكومة.
وتم التطرق، خلال هذا الاجتماع، إلى عديد المواضيع المتعلقة بالعمل الحكومي وبالسير العادي لعديد المرافق العمومية.
وتم التطرق مطولا إلى قضايا الهجرة والفواجع المتتالية المتصلة بغرق عديد المهاجرين أثناء هجرتهم إلى الضفة الشمالية من البحر المتوسط.
وقد تم تناول هذه الظاهرة من كل جوانبها، علما وأن عمليات البحث عن المفقودين كانت موضوع متابعة يومية من قبل كل الجهات سواء على المستوى الوطني أو على الصعيدين الجهوي والمحلي.
وشدد رئيس الجمهورية، مجددا، على تحميل كل طرف مسؤولياته كاملة لأن الهجرة غير النظامية ما كان لها أن تكون أو تتحول إلى ظاهرة إلا نتيجة حيتان البرّ الذين لا شغل لهم إلا التنكيل بالشعب والقضاء على كل أمل في حياة كريمة في وطنهم.
وأكد رئيس الجمهورية على أن كل تقصير سيتحمل كل تبعاته من لم يقم بواجبه على الوجه المطلوب.
وأوضح رئيس الدولة أن وضع حد لهذه المآسي لا يمكن أن يتم إلا في ظل مقاربة شاملة وطنية ودولية في نفس الوقت.
وأثنى رئيس الجمهورية، بهذه المناسبة، على تداعي أهالي جرجيس وعديد المدن الأخرى لمعاضدة مجهودات السلطات المعنية في البحث عن المفقودين، وترحم على أرواح الموتى داعيا الله سبحانه أن يلحقهم بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الاثنين 17 أكتوبر 2022 بقصر قرطاج، نجلاء بودن رمضان، رئيسة الحكومة.
وتم التطرق، خلال هذا الاجتماع، إلى عديد المواضيع المتعلقة بالعمل الحكومي وبالسير العادي لعديد المرافق العمومية.
وتم التطرق مطولا إلى قضايا الهجرة والفواجع المتتالية المتصلة بغرق عديد المهاجرين أثناء هجرتهم إلى الضفة الشمالية من البحر المتوسط.
وقد تم تناول هذه الظاهرة من كل جوانبها، علما وأن عمليات البحث عن المفقودين كانت موضوع متابعة يومية من قبل كل الجهات سواء على المستوى الوطني أو على الصعيدين الجهوي والمحلي.
وشدد رئيس الجمهورية، مجددا، على تحميل كل طرف مسؤولياته كاملة لأن الهجرة غير النظامية ما كان لها أن تكون أو تتحول إلى ظاهرة إلا نتيجة حيتان البرّ الذين لا شغل لهم إلا التنكيل بالشعب والقضاء على كل أمل في حياة كريمة في وطنهم.
وأكد رئيس الجمهورية على أن كل تقصير سيتحمل كل تبعاته من لم يقم بواجبه على الوجه المطلوب.
وأوضح رئيس الدولة أن وضع حد لهذه المآسي لا يمكن أن يتم إلا في ظل مقاربة شاملة وطنية ودولية في نفس الوقت.
وأثنى رئيس الجمهورية، بهذه المناسبة، على تداعي أهالي جرجيس وعديد المدن الأخرى لمعاضدة مجهودات السلطات المعنية في البحث عن المفقودين، وترحم على أرواح الموتى داعيا الله سبحانه أن يلحقهم بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين.