إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

الجمعية الدولية لحماية أطفال المتوسط تدعو المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لأيقاف الجرائم المرتكبة في حق أطفال فلسطين

 
 
 دعت الجمعية الدولية لحماية أطفال المتوسط، كل مكونات المجتمع الدولي، إلى التدخل العاجل لإيقاف الجرائم والمجازر التي ترتكب في حق الطفولة في منطقة الشرق الأوسط، وتحديدا في فلسطين التي تتعرض منذ أسبوع الى هجمات شرسة من قبل قوات الإحتلال.
 
وأعربت الجمعية الدولية، في بيان أصدرته اليوم الأحد، عن قلقها وانشغالها جراء الأحداث الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، "الذي خرجت فيها الأمور عن السيطرة، وأصبح لا صوت يعلو فوق صوت العنف والقصف والدمار والقتل والدماء، مما أدى إلى سقوط عديد القتلى، وإلى مشاكل نفسية وصحية واجتماعية لمن بقي على قيد الحياة، دفع ثمنها خاصة الأطفال الأبرياء".
 
ودعت أطراف النزاع إلى تغليب العقل من خلال الوقف الفوري لإطلاق النار والجلوس إلى طاولة الحوار، حماية للإنسانية عموما وللطفولة بصفة خاصة، وذلك انطلاقا من إيمانها الراسخ بأن حماية الطفولة أينما كانت على اختلاف أجناسها وألوانها وأديانها هي أبرز أهدافها، واعتبارا لأن الطفولة هي مستقبل الأمم والشعوب وأمل الإنسانية جمعاء.
 
يشار الى أن الجمعية الدولية لحماية أطفال المتوسط، هي جمعية تونسية تطوعية، مقرها في تونس وتنشط في أكثر من دولة، تأسست إنطلاقا من سويسرا بداية السنة الجارية، وتخضع لقانون الجمعيات في تونس.
 
تهدف هذه الجمعية الدولية الى المساهمة في حماية حقوق الطفل وضمانها وفقا للدستور والمعاهدات الدولية، والمساعدة على تحسين ظروف عيش الطفل، والعمل على معاضدة مجهودات الدولة في محاربة كل أشكال استغلال الأطفال، وتوفير الإحاطة النفسية والمادية والاجتماعية والعلمية للأطفال، فضلا عن الإحاطة بأطفال اللاجئين وادماجهم في المنظومة التربوية والاجتماعية
.
الجمعية الدولية لحماية أطفال المتوسط تدعو المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لأيقاف الجرائم المرتكبة في حق أطفال فلسطين
 
 
 دعت الجمعية الدولية لحماية أطفال المتوسط، كل مكونات المجتمع الدولي، إلى التدخل العاجل لإيقاف الجرائم والمجازر التي ترتكب في حق الطفولة في منطقة الشرق الأوسط، وتحديدا في فلسطين التي تتعرض منذ أسبوع الى هجمات شرسة من قبل قوات الإحتلال.
 
وأعربت الجمعية الدولية، في بيان أصدرته اليوم الأحد، عن قلقها وانشغالها جراء الأحداث الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، "الذي خرجت فيها الأمور عن السيطرة، وأصبح لا صوت يعلو فوق صوت العنف والقصف والدمار والقتل والدماء، مما أدى إلى سقوط عديد القتلى، وإلى مشاكل نفسية وصحية واجتماعية لمن بقي على قيد الحياة، دفع ثمنها خاصة الأطفال الأبرياء".
 
ودعت أطراف النزاع إلى تغليب العقل من خلال الوقف الفوري لإطلاق النار والجلوس إلى طاولة الحوار، حماية للإنسانية عموما وللطفولة بصفة خاصة، وذلك انطلاقا من إيمانها الراسخ بأن حماية الطفولة أينما كانت على اختلاف أجناسها وألوانها وأديانها هي أبرز أهدافها، واعتبارا لأن الطفولة هي مستقبل الأمم والشعوب وأمل الإنسانية جمعاء.
 
يشار الى أن الجمعية الدولية لحماية أطفال المتوسط، هي جمعية تونسية تطوعية، مقرها في تونس وتنشط في أكثر من دولة، تأسست إنطلاقا من سويسرا بداية السنة الجارية، وتخضع لقانون الجمعيات في تونس.
 
تهدف هذه الجمعية الدولية الى المساهمة في حماية حقوق الطفل وضمانها وفقا للدستور والمعاهدات الدولية، والمساعدة على تحسين ظروف عيش الطفل، والعمل على معاضدة مجهودات الدولة في محاربة كل أشكال استغلال الأطفال، وتوفير الإحاطة النفسية والمادية والاجتماعية والعلمية للأطفال، فضلا عن الإحاطة بأطفال اللاجئين وادماجهم في المنظومة التربوية والاجتماعية
.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews