في بيان صادر عن حركة امل وعمل طالبت الحركة بتعجيل النظر في المقترحات المقدمة من من قبلها وفي مقدمتها "تفعيل لجنة فلسطين الدائمة لتبني مقترح قانون تجريم التطبيع"، موصية ب"دعوة سفير فلسطين لدى تونس للبرلمان لمخاطبة النواب والشعب التونسي".
ودعت الحركة، في بيان بمناسبة الذكرى 73 للنكبة الفلسطينية (15 ماي 1948)، التي قالت إنها تأتي في ظل "تواصل العدوان الصهيوني الغاشم والقصف المستمر لعدد من المناطق بفلسطين"، إلى رفع العلم الفلسطيني رفقة العلم التونسي بمدخل مجلس نواب الشعب، تضامنا مع الصمود الأسطوري للفلسطينيين في غزة والقدس الشريف.
كما شددت الحركة على وجوب "إطلاق صندوق التضامن مع فلسطين" وإلى "رفع التأشيرة عن الفلسطينيين عند دخولهم التراب التونسي وتسهيل إجراءات الإقامة" لفائدتهم.
وجددت الحركة في بيانها "استنكارها الشديد للاعتداءات المتكررة ومحاولة قوات الاحتلال تهجير أهالي حي الشيخ الجراح المقدسي، داعية كل الضمائر الحية والمحبة للسلام في العالم إلى إدانة هذه الاعتداءات الوحشية "والضغط من أجل الحق الفلسطيني "الذي لا يسقط بمرور الزمن".
في بيان صادر عن حركة امل وعمل طالبت الحركة بتعجيل النظر في المقترحات المقدمة من من قبلها وفي مقدمتها "تفعيل لجنة فلسطين الدائمة لتبني مقترح قانون تجريم التطبيع"، موصية ب"دعوة سفير فلسطين لدى تونس للبرلمان لمخاطبة النواب والشعب التونسي".
ودعت الحركة، في بيان بمناسبة الذكرى 73 للنكبة الفلسطينية (15 ماي 1948)، التي قالت إنها تأتي في ظل "تواصل العدوان الصهيوني الغاشم والقصف المستمر لعدد من المناطق بفلسطين"، إلى رفع العلم الفلسطيني رفقة العلم التونسي بمدخل مجلس نواب الشعب، تضامنا مع الصمود الأسطوري للفلسطينيين في غزة والقدس الشريف.
كما شددت الحركة على وجوب "إطلاق صندوق التضامن مع فلسطين" وإلى "رفع التأشيرة عن الفلسطينيين عند دخولهم التراب التونسي وتسهيل إجراءات الإقامة" لفائدتهم.
وجددت الحركة في بيانها "استنكارها الشديد للاعتداءات المتكررة ومحاولة قوات الاحتلال تهجير أهالي حي الشيخ الجراح المقدسي، داعية كل الضمائر الحية والمحبة للسلام في العالم إلى إدانة هذه الاعتداءات الوحشية "والضغط من أجل الحق الفلسطيني "الذي لا يسقط بمرور الزمن".