أكدت تونس في بيانها لاجتماع لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية للشعب الفلسطيني المنعقد بنيويورك يوم 22 سبتمبر 2022، على هامش الدورة 77 للجمعية العامة على دعمها الثابت للوكالة ودعت إلى تجديد عهدتها.
وثمنت بلادنا، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية، الدور الذي تلعبه الوكالة لفائدة الملايين من اللاجئين الفلسطينيين عبر الإحاطة بهم والمساعدة على تشغيلهم وتوفير العيش الكريم لهم، مبينا مساهمتها الفاعلة في التخفيف من حدة التوترات بالمنطقة.
ودعت تونس المجموعة الدولية لدعم قرار تجديد عهدة هذه الوكالة الهامة مع التأكيد على ضرورة توفير التمويلات الكافية والمستدامة لتمكينها من القيام بمهامها والإستجابة لحاجيات اللاجئين الفلسطينيين، خصوصا في الظرف الدولي الحالي الذي يشهد اضطرابات في التزود بالمواد الغذائية وخاصة لفائدة اللاجئين والمتضررين من النزاعات.
وشددت تونس على أن تدهور وضعية اللاجئين الفلسطينيين والصعوبات التي تواجهها وكالة "الأونروا" إلى إمعان سلطات الاحتلال في سياسة الاستيطان وفرض نظام الفصل العنصري ، غير آبهة بمواقف المجتمع الدولي وضاربة عرض الحائط بمل المعاهدات والمواثيق الدولية ومبادئ القانون الإنساني.
وحمّلت تونس في بيانها المجموعة الدولية مسؤولية إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني ومساعدته على تحقيق طموحاته المشروعة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وإنهاء الاحتلال المتواصل منذ ما يفوق 7 عقود، كأطول نزاع ما يزال قائما في التاريخ المعاصر.
أكدت تونس في بيانها لاجتماع لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية للشعب الفلسطيني المنعقد بنيويورك يوم 22 سبتمبر 2022، على هامش الدورة 77 للجمعية العامة على دعمها الثابت للوكالة ودعت إلى تجديد عهدتها.
وثمنت بلادنا، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية، الدور الذي تلعبه الوكالة لفائدة الملايين من اللاجئين الفلسطينيين عبر الإحاطة بهم والمساعدة على تشغيلهم وتوفير العيش الكريم لهم، مبينا مساهمتها الفاعلة في التخفيف من حدة التوترات بالمنطقة.
ودعت تونس المجموعة الدولية لدعم قرار تجديد عهدة هذه الوكالة الهامة مع التأكيد على ضرورة توفير التمويلات الكافية والمستدامة لتمكينها من القيام بمهامها والإستجابة لحاجيات اللاجئين الفلسطينيين، خصوصا في الظرف الدولي الحالي الذي يشهد اضطرابات في التزود بالمواد الغذائية وخاصة لفائدة اللاجئين والمتضررين من النزاعات.
وشددت تونس على أن تدهور وضعية اللاجئين الفلسطينيين والصعوبات التي تواجهها وكالة "الأونروا" إلى إمعان سلطات الاحتلال في سياسة الاستيطان وفرض نظام الفصل العنصري ، غير آبهة بمواقف المجتمع الدولي وضاربة عرض الحائط بمل المعاهدات والمواثيق الدولية ومبادئ القانون الإنساني.
وحمّلت تونس في بيانها المجموعة الدولية مسؤولية إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني ومساعدته على تحقيق طموحاته المشروعة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وإنهاء الاحتلال المتواصل منذ ما يفوق 7 عقود، كأطول نزاع ما يزال قائما في التاريخ المعاصر.