بتكليف من رئيس الجمهورية قيس سعيد، يشارك عثمان الجرندي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، وفق بلاغ للوزارة، في الجزء رفيع المستوى للدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة الذّي سينعقد بنيويورك خلال الفترة الممتدة من 20 إلى 26 سبتمبر 2022.
وسيلقي الجرندي، وفق نص البلاغ، بهذه المناسبة كلمة تونس خلال النقاش العام لهذه الدورة التّي تلتئم تحت شعار "لحظة فارقة: حلول تحويلية للتحديات المتشابكة ".
كما سيشارك في عدد من الاجتماعات رفيعة المستوى التّي ستمثّل مناسبة لتعزيز التعاون متعدّد الأطراف فيما يتعلّق بمختلف القضايا الدولية والإقليمية المطروحة، إضافة إلى التحدّيات المتشابكة التّي تواجهها المجموعة الدولية اليوم، على غرار التغيّرات المناخية وتداعيات أزمة كوفيد 19 ومسألة الأمن الغذائي والطاقي وتبعاتها خاصّة على الدول النامية والأقل نموا.
وسيلتقي وزير الخارجية على هامش الدورة 77 بعدد من نظرائه من الدول الشقيقة والصديقة وممثلين عن المنظمات الدولية والاقليمية لبحث سبل التعاون الثنائي المشترك وتعزيز دور التعاون متعدّد الأطراف في إطار منظمة الأمم المتّحدة بما يساعد المجموعة الدولية على كسب الرهانات الدولية لبناء مستقبل أكثر استدامة وأكثر أمنا وعدلا، وفق ما جاء في ذات البلاغ.
بتكليف من رئيس الجمهورية قيس سعيد، يشارك عثمان الجرندي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، وفق بلاغ للوزارة، في الجزء رفيع المستوى للدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة الذّي سينعقد بنيويورك خلال الفترة الممتدة من 20 إلى 26 سبتمبر 2022.
وسيلقي الجرندي، وفق نص البلاغ، بهذه المناسبة كلمة تونس خلال النقاش العام لهذه الدورة التّي تلتئم تحت شعار "لحظة فارقة: حلول تحويلية للتحديات المتشابكة ".
كما سيشارك في عدد من الاجتماعات رفيعة المستوى التّي ستمثّل مناسبة لتعزيز التعاون متعدّد الأطراف فيما يتعلّق بمختلف القضايا الدولية والإقليمية المطروحة، إضافة إلى التحدّيات المتشابكة التّي تواجهها المجموعة الدولية اليوم، على غرار التغيّرات المناخية وتداعيات أزمة كوفيد 19 ومسألة الأمن الغذائي والطاقي وتبعاتها خاصّة على الدول النامية والأقل نموا.
وسيلتقي وزير الخارجية على هامش الدورة 77 بعدد من نظرائه من الدول الشقيقة والصديقة وممثلين عن المنظمات الدولية والاقليمية لبحث سبل التعاون الثنائي المشترك وتعزيز دور التعاون متعدّد الأطراف في إطار منظمة الأمم المتّحدة بما يساعد المجموعة الدولية على كسب الرهانات الدولية لبناء مستقبل أكثر استدامة وأكثر أمنا وعدلا، وفق ما جاء في ذات البلاغ.
