كتب الوزير الأسبق والناشط الحقوقي حاتم العش تدوينة على حسابه الخاص على الفايس بوك ندد فيها بظاهرة ارتفاع الأسعار والاحتكار معتبرا ذلك الهدف منه زعزعة الوضع في البلاد وانتقد بشدة كل محاولات "المس من قوت التونسيين لغايات سياسية" ..حيث جاء في التدوينة ما يلي:
"للأسف أعداء تونس واعداء المواطن التونسي يستعملون منذ أسبوعين،وبطريقة غير مسبوقة سلاح ارتفاع الأسعار عن طريق الاحتكار والمضاربة والاخفاء المتعمد للمواد الأساسية، من اجل ضرب مسار 25 جويلية 2021 ومحاولة العودة الى الوراء عن طريق تحريض عامة الشعب والادعاء بأن الرئيس قيس سعيد هو سبب مصائب تونس، وان الحل هو التمرد عليه ورفع الدعم الشعبي الذي يحظى به. ولكن ومنذ اكثر من عام يواصلون غبائهم، ويتأكد لأبناء الشعب التونسي أن ما يحصل هدفه ضرب المسار وضرب رئيس الجمهورية، وهو ما يزيد في شعبية الرئيس خصوصا مع معرفتهم ان ما يحصل هي عملية مفتعلة موجهة ضد الرئيس وعلى حساب المواطن العادي.
مع العلم ان الحقيقة ستظهر قريبا، وستقع محاسبة المتورطين في التنكيل بالتونسيين عن طريق المس من قوتهم اليومي.
حسب المعلومات المتوفرة هنالك خلية تعمل من اجل الكشف عن الأطراف القيادية المتورطة في هذه الجريمة المنظمة.
ستكون المفاجآت قادمة،والقطار لن يتوقف الا في المحطة النهائية.
كتب الوزير الأسبق والناشط الحقوقي حاتم العش تدوينة على حسابه الخاص على الفايس بوك ندد فيها بظاهرة ارتفاع الأسعار والاحتكار معتبرا ذلك الهدف منه زعزعة الوضع في البلاد وانتقد بشدة كل محاولات "المس من قوت التونسيين لغايات سياسية" ..حيث جاء في التدوينة ما يلي:
"للأسف أعداء تونس واعداء المواطن التونسي يستعملون منذ أسبوعين،وبطريقة غير مسبوقة سلاح ارتفاع الأسعار عن طريق الاحتكار والمضاربة والاخفاء المتعمد للمواد الأساسية، من اجل ضرب مسار 25 جويلية 2021 ومحاولة العودة الى الوراء عن طريق تحريض عامة الشعب والادعاء بأن الرئيس قيس سعيد هو سبب مصائب تونس، وان الحل هو التمرد عليه ورفع الدعم الشعبي الذي يحظى به. ولكن ومنذ اكثر من عام يواصلون غبائهم، ويتأكد لأبناء الشعب التونسي أن ما يحصل هدفه ضرب المسار وضرب رئيس الجمهورية، وهو ما يزيد في شعبية الرئيس خصوصا مع معرفتهم ان ما يحصل هي عملية مفتعلة موجهة ضد الرئيس وعلى حساب المواطن العادي.
مع العلم ان الحقيقة ستظهر قريبا، وستقع محاسبة المتورطين في التنكيل بالتونسيين عن طريق المس من قوتهم اليومي.
حسب المعلومات المتوفرة هنالك خلية تعمل من اجل الكشف عن الأطراف القيادية المتورطة في هذه الجريمة المنظمة.
ستكون المفاجآت قادمة،والقطار لن يتوقف الا في المحطة النهائية.