علّق وزير التربية فتحي السلاوتي، على الأخطاء الواردة في كتاب السنة الثالثة فرنسية.
وذكر خلال ندوة صحفية انتظمت اليوم الاثنين، أنه من دون شك فإن الأخطاء غير مقبولة ولا تغتفر ولايمكن السكوت عليها، ولا يمكن أن يقبلها أي شخص، مشيرا إلى أنه تم فتح تحقيقين في الغرض، الأول على مستوى الوزارة والتحقيق الثاني من طرف الرقابة العامة للمصالح العمومية التابعة لرئاسة الحكومة.
وأوضح وزير التربية أن التقرير الأول جاهز، وبالنسبة للتقرير الثاني فإن نتائجه ستكون جاهزة خلال الأيام القليلة القادمة.
وأوضح أنه يجب التفهم أن الكتب الدراسية لم يقع تأليفها منذ سنة 2002، لافتا إلى أنه لا يوجد مسار إجرائي حول إنجاز الكتب، خاصة على مستوى تحديد المسؤوليات، مشدّدا على ضرورة وضع أدلة إجراءات لمختلف هذه التيارات لتوضيح الأمور لاسيما ما يتعلّق بتحديد المسؤوليات.
وحول كيفية تجاوز هذه الأخطاء، أبرز أنه سيقع توزيع وثيقة تتضمن تصويب الأخطاء للمعنيين بالشأن التربوي، مع وثيقة أخرى للتلاميذ تحتوي التصويب.
درصاف اللموشي
علّق وزير التربية فتحي السلاوتي، على الأخطاء الواردة في كتاب السنة الثالثة فرنسية.
وذكر خلال ندوة صحفية انتظمت اليوم الاثنين، أنه من دون شك فإن الأخطاء غير مقبولة ولا تغتفر ولايمكن السكوت عليها، ولا يمكن أن يقبلها أي شخص، مشيرا إلى أنه تم فتح تحقيقين في الغرض، الأول على مستوى الوزارة والتحقيق الثاني من طرف الرقابة العامة للمصالح العمومية التابعة لرئاسة الحكومة.
وأوضح وزير التربية أن التقرير الأول جاهز، وبالنسبة للتقرير الثاني فإن نتائجه ستكون جاهزة خلال الأيام القليلة القادمة.
وأوضح أنه يجب التفهم أن الكتب الدراسية لم يقع تأليفها منذ سنة 2002، لافتا إلى أنه لا يوجد مسار إجرائي حول إنجاز الكتب، خاصة على مستوى تحديد المسؤوليات، مشدّدا على ضرورة وضع أدلة إجراءات لمختلف هذه التيارات لتوضيح الأمور لاسيما ما يتعلّق بتحديد المسؤوليات.
وحول كيفية تجاوز هذه الأخطاء، أبرز أنه سيقع توزيع وثيقة تتضمن تصويب الأخطاء للمعنيين بالشأن التربوي، مع وثيقة أخرى للتلاميذ تحتوي التصويب.
