أدّت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان الأحد رفقة وزير الفلاحة والموارد المائيّة والصّيد البحري محمود إلياس حمزة زيارة تفقد الى كل من سد سيدي سالم وسد بوهرتمة وسد بني مطير، للإطلاع على وضعية المخزون المائي بسدود الشمال ومعاينة التزود بالمياه الري ومياه الشرب.
وقد عاينت رئيسة الحكومة مستوى الترسبات بسد سيدي سالم الذّي سيشهد مشروع التصرف في هذه الترسّبات ضمن التعاون الثنائي التونسي الياباني .
كما تابعت عن كثب تقدم أشغال تعلية سد بوهرتمة بولاية جندوبة، حيث بلغت نسبة تقدّم الأشغال 95 بالمائة مما سيمكن من رفع طاقة السد بـ 33 مليون متر مكعّب اضافيّة بهدف تدعيم مشاريع صغار الفلاحين بالجهة التي تعمل على تحسين سلاسل القيمة وتساهم في بعث شركات أهلية وشركات احياء وتنمية فلاحية تعتمد على التجديد والابتكار من ناحية و تهدف الى احكام حسن التّصرف في الأراضي الفلاحية وخلق منوال تنمية جديد من جهة ثانية.
وقد أوصت رئيسة الحكومة بالإسراع في استكمال المشاريع المائيّة ذات الأولوية بهدف مواصلة التزود بالماء الصالح للشرب كأولويّة مطلقة، كما دعت الى ضرورة ترشيد استهلاك المياه، خاصة في ظل تداعيات التغيرات المناخية التي تشهدها بلادنا على غرار بقية دول العالم.
كما حثّت على التسريع باستكمال المشاريع الجارية والمبرمجة لتدعيم المنظومة المائيّة على غرار محطات تحلية مياه البحر ومشاريع تحلية المياه الجوفيّة ومعالجة المياه المستعملة، مؤكدة أنّه من ضمن أولويات استراتيجية الحكومة تلبية حاجيات المواطنين من مياه شرب ومياه ري في ظل تراجع المخزون المائي وتزايد الطّلب.
أدّت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان الأحد رفقة وزير الفلاحة والموارد المائيّة والصّيد البحري محمود إلياس حمزة زيارة تفقد الى كل من سد سيدي سالم وسد بوهرتمة وسد بني مطير، للإطلاع على وضعية المخزون المائي بسدود الشمال ومعاينة التزود بالمياه الري ومياه الشرب.
وقد عاينت رئيسة الحكومة مستوى الترسبات بسد سيدي سالم الذّي سيشهد مشروع التصرف في هذه الترسّبات ضمن التعاون الثنائي التونسي الياباني .
كما تابعت عن كثب تقدم أشغال تعلية سد بوهرتمة بولاية جندوبة، حيث بلغت نسبة تقدّم الأشغال 95 بالمائة مما سيمكن من رفع طاقة السد بـ 33 مليون متر مكعّب اضافيّة بهدف تدعيم مشاريع صغار الفلاحين بالجهة التي تعمل على تحسين سلاسل القيمة وتساهم في بعث شركات أهلية وشركات احياء وتنمية فلاحية تعتمد على التجديد والابتكار من ناحية و تهدف الى احكام حسن التّصرف في الأراضي الفلاحية وخلق منوال تنمية جديد من جهة ثانية.
وقد أوصت رئيسة الحكومة بالإسراع في استكمال المشاريع المائيّة ذات الأولوية بهدف مواصلة التزود بالماء الصالح للشرب كأولويّة مطلقة، كما دعت الى ضرورة ترشيد استهلاك المياه، خاصة في ظل تداعيات التغيرات المناخية التي تشهدها بلادنا على غرار بقية دول العالم.
كما حثّت على التسريع باستكمال المشاريع الجارية والمبرمجة لتدعيم المنظومة المائيّة على غرار محطات تحلية مياه البحر ومشاريع تحلية المياه الجوفيّة ومعالجة المياه المستعملة، مؤكدة أنّه من ضمن أولويات استراتيجية الحكومة تلبية حاجيات المواطنين من مياه شرب ومياه ري في ظل تراجع المخزون المائي وتزايد الطّلب.