قال ، المحامي والناشط السياسي والوزير المعتمد لدى وزير الداخلية الحبيب الصيد، والمكلف بالإصلاح في حكومة الباجي قايد السبسي، والمستشار السياسي لرئيس الحكومة يوسف الشاهد ، وأحد أبرز مؤسسي "حزب نداء تونس"، لزهر العكرمي ، أن العمل النقابي الأمني لم يكن موجودا قبل الثورة وأنه كان من أبرز الحريصين والداعمين والمنظرين لإيجاد نقابات تدافع عن المصالح المادية والمعنوية لمنتسبي الاسلاك الأمنية باعتبار أن هذا الجسم يعدّ بعشرات الآلاف، وإذا أحصيناه مع إضافة عائلاتهم يعدون مئات الآلاف ولهم مصالح مادية ومعنوية، كانوا يعيشون إذلال المدراء العامين في مجالس الشرف بالوزارة والنقل والترقيات..
وأضاف العكرمي في حوار ادلى به لصحيفة "الصباح" يصدر غدا "كنت قد اطلعت على اهم تجارب نقابية في اسبانيا وفرنسا للأمن وتم إقرار الحق النقابي الأمني مع المنع من الاضراب وفي حدود الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والاجتماعية..، صحيح أن هذا السلك بُني على الطاعة وعدم رفض التعليمات ولكن ما يجري اليوم هو إطباق على النقابات الأمنية."
منية
قال ، المحامي والناشط السياسي والوزير المعتمد لدى وزير الداخلية الحبيب الصيد، والمكلف بالإصلاح في حكومة الباجي قايد السبسي، والمستشار السياسي لرئيس الحكومة يوسف الشاهد ، وأحد أبرز مؤسسي "حزب نداء تونس"، لزهر العكرمي ، أن العمل النقابي الأمني لم يكن موجودا قبل الثورة وأنه كان من أبرز الحريصين والداعمين والمنظرين لإيجاد نقابات تدافع عن المصالح المادية والمعنوية لمنتسبي الاسلاك الأمنية باعتبار أن هذا الجسم يعدّ بعشرات الآلاف، وإذا أحصيناه مع إضافة عائلاتهم يعدون مئات الآلاف ولهم مصالح مادية ومعنوية، كانوا يعيشون إذلال المدراء العامين في مجالس الشرف بالوزارة والنقل والترقيات..
وأضاف العكرمي في حوار ادلى به لصحيفة "الصباح" يصدر غدا "كنت قد اطلعت على اهم تجارب نقابية في اسبانيا وفرنسا للأمن وتم إقرار الحق النقابي الأمني مع المنع من الاضراب وفي حدود الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والاجتماعية..، صحيح أن هذا السلك بُني على الطاعة وعدم رفض التعليمات ولكن ما يجري اليوم هو إطباق على النقابات الأمنية."