أكّد رئيس الدولة قيس سعيد في مكالمة جمعته برئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنيّة أن موقف تونس من العدوان على القدس الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين هو موقف يتجاوز التنديد والشجب المعهودين وما إلى ذلك من العبارات التي مجّها أحرار الأمة وكل الأحرار في العالم بل هو تحية لصمود الشعب الفلسطيني.
وأكد رئيس الجمهورية بأن تونس لن تدخر جهدا للوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين لاسترجاع حقهم المسلوب والذي لا يمكن أن يكون موضوع صفقات أو أن يسقط بالتقادم مهما اشتدّ الظلم والعدوان.
كما أشار رئيس الدولة إلى أن أكبر خطر يتهدد الحق الفلسطيني هو ثقافة الهزيمة والاستسلام، ودعا، أيضا، إلى وحدة الصف الداخلي خدمة لمصلحة القضية الفلسطينية العادلة.
ومن جانبه، أطلع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنيّة رئيس الجمهورية على تطور الأوضاع في القدس وفي قطاع غزة وعلى صمود الشعب الفلسطيني ضد اعتداءات المستوطنين واستفزازاتهم للمصلّين.
أكّد رئيس الدولة قيس سعيد في مكالمة جمعته برئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنيّة أن موقف تونس من العدوان على القدس الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين هو موقف يتجاوز التنديد والشجب المعهودين وما إلى ذلك من العبارات التي مجّها أحرار الأمة وكل الأحرار في العالم بل هو تحية لصمود الشعب الفلسطيني.
وأكد رئيس الجمهورية بأن تونس لن تدخر جهدا للوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين لاسترجاع حقهم المسلوب والذي لا يمكن أن يكون موضوع صفقات أو أن يسقط بالتقادم مهما اشتدّ الظلم والعدوان.
كما أشار رئيس الدولة إلى أن أكبر خطر يتهدد الحق الفلسطيني هو ثقافة الهزيمة والاستسلام، ودعا، أيضا، إلى وحدة الصف الداخلي خدمة لمصلحة القضية الفلسطينية العادلة.
ومن جانبه، أطلع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنيّة رئيس الجمهورية على تطور الأوضاع في القدس وفي قطاع غزة وعلى صمود الشعب الفلسطيني ضد اعتداءات المستوطنين واستفزازاتهم للمصلّين.