دعت الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، اليوم الإثنين المؤسسات الدولية وبالخصوص منها مؤسسات الأمم المتحدة، إلى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإجبار دولة الاحتلال على الالتزام بالقرارات الشرعية الدولية وإنهاء هجماتها ضد الشعب الفلسطيني.
وناشدت الجمعية في بيان أمضته مع مجموعة من المنظمات الدولية، كافة المنظمات والمؤسسات الدولية المنحازة لحقوق الإنسان والشعوب، للتدخل الفوري والضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها ضد المدنيين وبالخصوص منهم النساء والأطفال في قطاع غزة ورفع الحصار فورا.
وطالبت المنظمات بعدم تصدير السلاح لدولة الاحتلال والفصل العنصري بالإضافة إلى وقف العلاقات التجارية لكونها تهدد السلم في المنطقة والعالم ككل ولانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الانسان ولحقوق الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى ضرورة وقف سياسة ازدواجية المعايير في التعاطي مع حقوق الشعب الفلسطيني وغيره من شعوب العالم.
كما دعت الشعوب العربية والأطراف الحقوقية والمدنية والأحزاب السياسية وخاصة منها النسوية في الدول التي انضمت لما سمي بإعلان القدس، للضغط على حكوماتها للانسحاب من هكذا اعلان والذي مهد الطريق أمام العدوان الحالي.
يشار الى أن الهدوء عاد إلى قطاع غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار الشامل والمتبادل بين دولة الاحتلال وحركة الجهاد الإسلامي حيز التنفيذ مساء أمس الأحد وذلك بعد ثلاثة أيام من شن العدوان الصهيوني لغارات جوية على قطاع غزة استهدف مدنيين. وات
دعت الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، اليوم الإثنين المؤسسات الدولية وبالخصوص منها مؤسسات الأمم المتحدة، إلى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإجبار دولة الاحتلال على الالتزام بالقرارات الشرعية الدولية وإنهاء هجماتها ضد الشعب الفلسطيني.
وناشدت الجمعية في بيان أمضته مع مجموعة من المنظمات الدولية، كافة المنظمات والمؤسسات الدولية المنحازة لحقوق الإنسان والشعوب، للتدخل الفوري والضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها ضد المدنيين وبالخصوص منهم النساء والأطفال في قطاع غزة ورفع الحصار فورا.
وطالبت المنظمات بعدم تصدير السلاح لدولة الاحتلال والفصل العنصري بالإضافة إلى وقف العلاقات التجارية لكونها تهدد السلم في المنطقة والعالم ككل ولانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الانسان ولحقوق الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى ضرورة وقف سياسة ازدواجية المعايير في التعاطي مع حقوق الشعب الفلسطيني وغيره من شعوب العالم.
كما دعت الشعوب العربية والأطراف الحقوقية والمدنية والأحزاب السياسية وخاصة منها النسوية في الدول التي انضمت لما سمي بإعلان القدس، للضغط على حكوماتها للانسحاب من هكذا اعلان والذي مهد الطريق أمام العدوان الحالي.
يشار الى أن الهدوء عاد إلى قطاع غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار الشامل والمتبادل بين دولة الاحتلال وحركة الجهاد الإسلامي حيز التنفيذ مساء أمس الأحد وذلك بعد ثلاثة أيام من شن العدوان الصهيوني لغارات جوية على قطاع غزة استهدف مدنيين. وات
