خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الحزب الدستوري الحر اليوم عرضت رئيسته عبير موسي على ما اسمتهم بـ"القوى المدنية والسياسية الديمقراطية التقدمية " بمقترح في شكل دعوة الى ما اعتبرته "العمل معا من أجل التصدي للمسار الذي يقوده قيس سعيد''.
واوضحت موسي ان مشروع الوثيقة السياسية المعروضة تنضو تحت شعار""تصحيح المسار" حيث اكدت عرضها على كل القوى التقدمية من أجل مناقشتها والتصويت عليها وجعلها أرضية من أجل العمل المشترك والدخول الانتخابات موحدين.
وقالت في هذا الصدد: "في حال تم الاتفاق حول المشروع سيتم التحضير لانتخابات تشريعية معا وأول قرار داخل البرلمان هو إلغاء دستور قيس سعيد ووضع مشروع الدستور الذي أعدّه قيس سعيد للعمل عليه".
كما دعت رئيسة الحزب الدستوري الحر رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى تنظيم انتخابات رئاسية سابقة لأوانها قبل موفى شهر سبتمبر 2022 وانتخابات تشريعية في شهر ديسمبر والتبرؤ من نتائج الاستفتاء.
وانتقدت المسار الانتخابي ووصفته بالمسار المزور الذي توِّج بفضيحة وجريمة في حق الدولة تم الإقرار بها من قبل هيئة الانتخابات، وفق تعبيرها.
خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الحزب الدستوري الحر اليوم عرضت رئيسته عبير موسي على ما اسمتهم بـ"القوى المدنية والسياسية الديمقراطية التقدمية " بمقترح في شكل دعوة الى ما اعتبرته "العمل معا من أجل التصدي للمسار الذي يقوده قيس سعيد''.
واوضحت موسي ان مشروع الوثيقة السياسية المعروضة تنضو تحت شعار""تصحيح المسار" حيث اكدت عرضها على كل القوى التقدمية من أجل مناقشتها والتصويت عليها وجعلها أرضية من أجل العمل المشترك والدخول الانتخابات موحدين.
وقالت في هذا الصدد: "في حال تم الاتفاق حول المشروع سيتم التحضير لانتخابات تشريعية معا وأول قرار داخل البرلمان هو إلغاء دستور قيس سعيد ووضع مشروع الدستور الذي أعدّه قيس سعيد للعمل عليه".
كما دعت رئيسة الحزب الدستوري الحر رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى تنظيم انتخابات رئاسية سابقة لأوانها قبل موفى شهر سبتمبر 2022 وانتخابات تشريعية في شهر ديسمبر والتبرؤ من نتائج الاستفتاء.
وانتقدت المسار الانتخابي ووصفته بالمسار المزور الذي توِّج بفضيحة وجريمة في حق الدولة تم الإقرار بها من قبل هيئة الانتخابات، وفق تعبيرها.