إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

الاتحاد الاوربي يطلق الدّورة الثانية من جائزة لينا بن مهنّي لحريّة التعبير

 

اعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي في تونس عن انطلاق الدّورة الثانية من "جائزة لينا بن مهنّي لحريّة التّعبير"التي تكافئ أفضل المقالات في مجال الدفاع عن مبادئ وقيم الديمقراطية والحريات والحقوق المشتركة بين تونس و الاتحاد الاوروبي.

واوضحت بعثة الاتحاد الاوروبي في بلاغ اصدرته مؤخرا ان هذه الجائزة هي تكريم لنضال الفقيدة لينا بن مهني وهي أيضا مبادرة من جانب الاتحاد الأوروبي لمواصلة دعم الديمقراطية في تونس التي تعيش تحوّلا على مستوى مشهدها الإعلامي.

وقد توفيت الناشطة الحقوقية لينا بن مهني في 27 جانفي 2020 اثر صراع مع المرض، وكانت الفقيدة مدونة ومعارضة للنظام السابق ومدافعة عن الحقوق والحريات قبل الثورة وبعدها فضلا عن دفاعها عن ضحايا الاستبداد وحقوق المساجين .

واضافت بعثة الاتحاد الاوروبي انه يمكن للصحفيين والمدونين والمبلغين التونسيين الراغبين في المشاركة إرسال مقالاتهم الاستقصائية حتّى يوم 31 أكتوبر 2021.

ووفق اللائحة التنظيمية للمسابقة ينبغي أن يتقدم المترشحون بمقال استقصائي (تحقيق، ريبورتاج، بورتريه استقصائي) باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية حول محور يتعلق بالقيم المتقاسمة بين الاتحاد الاوروبي وتونس ولاسيما الدفاع عن مبادئ الديمقراطية والحرية والتضامن وخاصة حرية التعبير وحقوق الانسان الاقتصادية والاجتماعية

وسيتم إسناد ثلاث جوائز يوم 10 ديسمبر2021 بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان.

واشار الاتحاد الأوروبي ان هذه الجائزة تتزامن مع احتفال العالم كله بحرية الصحافة مجدّدا تعهّده الثابت تجاه حرية التعبير والتزامه بدعم وسائل الإعلام التونسية من أجل إعلام حرّ ومستقل وموثوق مضيفا ان هذه المبادئ كانت أيضا عقيدة لينا بن مهني في الدفاع عن القضايا العادلة بشجاعة ومسؤولية.

وكانت مفوضيّة الإتّحاد الأوروبي بتونس قد اعلنت في 14 جانفي 2021 عن الفائزين بجائزة لينا بن مهنّي لحريّة التعبير،في دورتها الاولى (دورة 2020) وهم حسب التّرتيب التّفاضلي أسامة سليم وتبر النعيمي وفي المرتبة الثّالثة بالتّساوي يسر الجويني وخديجة معلّى. وات

 
الاتحاد الاوربي يطلق الدّورة الثانية من جائزة لينا بن مهنّي لحريّة التعبير

 

اعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي في تونس عن انطلاق الدّورة الثانية من "جائزة لينا بن مهنّي لحريّة التّعبير"التي تكافئ أفضل المقالات في مجال الدفاع عن مبادئ وقيم الديمقراطية والحريات والحقوق المشتركة بين تونس و الاتحاد الاوروبي.

واوضحت بعثة الاتحاد الاوروبي في بلاغ اصدرته مؤخرا ان هذه الجائزة هي تكريم لنضال الفقيدة لينا بن مهني وهي أيضا مبادرة من جانب الاتحاد الأوروبي لمواصلة دعم الديمقراطية في تونس التي تعيش تحوّلا على مستوى مشهدها الإعلامي.

وقد توفيت الناشطة الحقوقية لينا بن مهني في 27 جانفي 2020 اثر صراع مع المرض، وكانت الفقيدة مدونة ومعارضة للنظام السابق ومدافعة عن الحقوق والحريات قبل الثورة وبعدها فضلا عن دفاعها عن ضحايا الاستبداد وحقوق المساجين .

واضافت بعثة الاتحاد الاوروبي انه يمكن للصحفيين والمدونين والمبلغين التونسيين الراغبين في المشاركة إرسال مقالاتهم الاستقصائية حتّى يوم 31 أكتوبر 2021.

ووفق اللائحة التنظيمية للمسابقة ينبغي أن يتقدم المترشحون بمقال استقصائي (تحقيق، ريبورتاج، بورتريه استقصائي) باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية حول محور يتعلق بالقيم المتقاسمة بين الاتحاد الاوروبي وتونس ولاسيما الدفاع عن مبادئ الديمقراطية والحرية والتضامن وخاصة حرية التعبير وحقوق الانسان الاقتصادية والاجتماعية

وسيتم إسناد ثلاث جوائز يوم 10 ديسمبر2021 بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان.

واشار الاتحاد الأوروبي ان هذه الجائزة تتزامن مع احتفال العالم كله بحرية الصحافة مجدّدا تعهّده الثابت تجاه حرية التعبير والتزامه بدعم وسائل الإعلام التونسية من أجل إعلام حرّ ومستقل وموثوق مضيفا ان هذه المبادئ كانت أيضا عقيدة لينا بن مهني في الدفاع عن القضايا العادلة بشجاعة ومسؤولية.

وكانت مفوضيّة الإتّحاد الأوروبي بتونس قد اعلنت في 14 جانفي 2021 عن الفائزين بجائزة لينا بن مهنّي لحريّة التعبير،في دورتها الاولى (دورة 2020) وهم حسب التّرتيب التّفاضلي أسامة سليم وتبر النعيمي وفي المرتبة الثّالثة بالتّساوي يسر الجويني وخديجة معلّى. وات

 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews