بعد دخول قرار فتح المعابر التسع التي تربط الجزائر بتونس حيز التنفيذ بداية من ليلة امس تابعت "الصباح نيوز" كيفية تفاعل اهم الصحف الجزائرية مع هذا الحدث.
وفي هذا الصدد كشفت جريدة الشروق الجزائرية معلقة على صور طوابير طويلة لسيارات تنتظر السماح لها بعبور المعبر الحدودي مصطفة تنتظر الاجراءات اللازمة قبل الدخول إلى تونس تم تداولها عبر صفحات بمواقع التواصل الاجتماعي انها صور قديمة، وقد فندت إذاعات جزائرية على صفحاتها الرسمية عبر فايسبوك ما تم تداوله حيث نشرت إذاعة الطارف المحلية صورا لمعبر أم الطبول لم تظهر فيها طوابير واكتظاظ على المعبر. كما نشرت نشرت جريدة النصر الحكومية صورا لمعبر بوشبكة بولاية تبسة ووصفت الإقبال بالمحتشم.
ونشرت إذاعة الوادي المحلية على صفحتها الرسمية صورا للمعبر الحدودي الطالب العربي تظهر إقبالا عاديا للمسافرين عبره في الساعات الأولى لفتح الحدود بين البلدين.
ونقلت الإذاعة عن رئيس شرطة الحدود البرية العميد (عزالدين واد فل) بالمعبر الحدودي الطالب العربي بولاية الوادي أن عدد المسافرين من منتصف الليل الى غاية الثامنة صباحا 235 مسافر و 135مركبة.
وعلى منصة تويتر أشارت عشرات التغريدات لوجود طوابير على المعابر الحدودية مع تونس وفي المقابل ظهرت تغريدات أخرى تنفي وتؤكد أن الصور المتداولة قديمة.
تسهيلات جمرقية..
من جانبها تحدثت جريدتي الخبر والنهار عن التسهيلات التي عرضهتا الديوانة الجزائرية لتخفيف وتسريع إجراءات معالجة المسافرين وضمان أحسن مرافقة لهم، سواء عند الوصول إلى بلدهم أو المغادرة كتعمير القصاصات الديوانية الخاصة بالسيارات عبر موقعها الالكتروني مع امكانية تحميل استمارة التصريح بالعملة الأجنبية والأشياء ذات القيمة، تسريع إجراءات المعالجة الجمركية وغيرها. كما وضعت على ذمة المسافرين رقما اخضر بالاضافة الى صفحتها الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
هذا هو البروتوكول الصحي المعتمد..
وكشف محافظ الشرطة جيلاني الهاني من فرقة شرطة الحدود البرية لأم الطبول ،في تقل لجريدة البلاد، عن البروتوكول الصحي الخاص بالمسافرين القادمين إلى الجزائر عبر الحدود البرية من تونس والعكس.
وأكد محافظ الشرطة، اليوم الجمعة، في تصريح نقلته الصحيفة عن إذاعة الطارف المحلية أن الدخول إلى الجزائر عبر المعابر البرية سيكون حسب اللجنة الطبية الجزائرية بإظهار جواز التلقيح على أن لا يقل عن تسعة أشهر أو تحليل مخبري pcr مدته 48 ساعة بالنسبة للأشخاص الذين تفوق اعمارهم 18 سنة أو تحليل مخبري سريع مدته 24 ساعة و إظهار التحليل المخبري pcr للأشخاص الذين تتراوح اعمارهم بين 12 و18 سنة.
كما اعفت اللجنة الطبية من سنهم اقل من 12 سنة من إظهار أي وثيقة طبية الدخول لتونس.
جمال الفرشيشي
بعد دخول قرار فتح المعابر التسع التي تربط الجزائر بتونس حيز التنفيذ بداية من ليلة امس تابعت "الصباح نيوز" كيفية تفاعل اهم الصحف الجزائرية مع هذا الحدث.
وفي هذا الصدد كشفت جريدة الشروق الجزائرية معلقة على صور طوابير طويلة لسيارات تنتظر السماح لها بعبور المعبر الحدودي مصطفة تنتظر الاجراءات اللازمة قبل الدخول إلى تونس تم تداولها عبر صفحات بمواقع التواصل الاجتماعي انها صور قديمة، وقد فندت إذاعات جزائرية على صفحاتها الرسمية عبر فايسبوك ما تم تداوله حيث نشرت إذاعة الطارف المحلية صورا لمعبر أم الطبول لم تظهر فيها طوابير واكتظاظ على المعبر. كما نشرت نشرت جريدة النصر الحكومية صورا لمعبر بوشبكة بولاية تبسة ووصفت الإقبال بالمحتشم.
ونشرت إذاعة الوادي المحلية على صفحتها الرسمية صورا للمعبر الحدودي الطالب العربي تظهر إقبالا عاديا للمسافرين عبره في الساعات الأولى لفتح الحدود بين البلدين.
ونقلت الإذاعة عن رئيس شرطة الحدود البرية العميد (عزالدين واد فل) بالمعبر الحدودي الطالب العربي بولاية الوادي أن عدد المسافرين من منتصف الليل الى غاية الثامنة صباحا 235 مسافر و 135مركبة.
وعلى منصة تويتر أشارت عشرات التغريدات لوجود طوابير على المعابر الحدودية مع تونس وفي المقابل ظهرت تغريدات أخرى تنفي وتؤكد أن الصور المتداولة قديمة.
تسهيلات جمرقية..
من جانبها تحدثت جريدتي الخبر والنهار عن التسهيلات التي عرضهتا الديوانة الجزائرية لتخفيف وتسريع إجراءات معالجة المسافرين وضمان أحسن مرافقة لهم، سواء عند الوصول إلى بلدهم أو المغادرة كتعمير القصاصات الديوانية الخاصة بالسيارات عبر موقعها الالكتروني مع امكانية تحميل استمارة التصريح بالعملة الأجنبية والأشياء ذات القيمة، تسريع إجراءات المعالجة الجمركية وغيرها. كما وضعت على ذمة المسافرين رقما اخضر بالاضافة الى صفحتها الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
هذا هو البروتوكول الصحي المعتمد..
وكشف محافظ الشرطة جيلاني الهاني من فرقة شرطة الحدود البرية لأم الطبول ،في تقل لجريدة البلاد، عن البروتوكول الصحي الخاص بالمسافرين القادمين إلى الجزائر عبر الحدود البرية من تونس والعكس.
وأكد محافظ الشرطة، اليوم الجمعة، في تصريح نقلته الصحيفة عن إذاعة الطارف المحلية أن الدخول إلى الجزائر عبر المعابر البرية سيكون حسب اللجنة الطبية الجزائرية بإظهار جواز التلقيح على أن لا يقل عن تسعة أشهر أو تحليل مخبري pcr مدته 48 ساعة بالنسبة للأشخاص الذين تفوق اعمارهم 18 سنة أو تحليل مخبري سريع مدته 24 ساعة و إظهار التحليل المخبري pcr للأشخاص الذين تتراوح اعمارهم بين 12 و18 سنة.
كما اعفت اللجنة الطبية من سنهم اقل من 12 سنة من إظهار أي وثيقة طبية الدخول لتونس.