تطرق عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، في نطاق مشاركته في أشغال الدورة 41 للمؤتمر الوزاري للاتحاد الإفريقي بلوساكا بزمبيا الى مسألة توسعة عضوية مجلس السلم والأمن الإفريقي مؤكدا ، أن إقليم الشمال غير ممثل بصفة منصفة في المجلس بالنظر إلى توزيع العضوية على مختلف الأقاليم الإفريقية.
وشدد الجرندي وفق بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية اليوم الجمعة، على أن مساهمة دول الشمال الإفريقي في إحلال الأمن والسلم في إفريقيا يجعلها مؤهلة على أن تتحصل على مقعد ثالث في المجلس على غرار مختلف الأقاليم الأخرى.
واقترح وزير الخارجية على "أن تتواصل المشاورات في هذا الشأن بكل شفافية وتفهم وانسجام بين مختلف المكونات الإقليمية للاتحاد الإفريقي للوصول إلى توزيع عادل ومتكافئ بين مختلف هذه الأقاليم حتى تساهم كلها بصفة فعالة في تحمل مسؤوليتها في معالجة قضايا السلم والأمن في القارة".
واكد على ضرورة تعديل البرتوكول المتعلق بمجلس السلم والأمن خلال الاجتماع الوزاري المقبل في فيفري 2023 لإعتماده خلال القمة الإفريقية
وات
تطرق عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، في نطاق مشاركته في أشغال الدورة 41 للمؤتمر الوزاري للاتحاد الإفريقي بلوساكا بزمبيا الى مسألة توسعة عضوية مجلس السلم والأمن الإفريقي مؤكدا ، أن إقليم الشمال غير ممثل بصفة منصفة في المجلس بالنظر إلى توزيع العضوية على مختلف الأقاليم الإفريقية.
وشدد الجرندي وفق بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية اليوم الجمعة، على أن مساهمة دول الشمال الإفريقي في إحلال الأمن والسلم في إفريقيا يجعلها مؤهلة على أن تتحصل على مقعد ثالث في المجلس على غرار مختلف الأقاليم الأخرى.
واقترح وزير الخارجية على "أن تتواصل المشاورات في هذا الشأن بكل شفافية وتفهم وانسجام بين مختلف المكونات الإقليمية للاتحاد الإفريقي للوصول إلى توزيع عادل ومتكافئ بين مختلف هذه الأقاليم حتى تساهم كلها بصفة فعالة في تحمل مسؤوليتها في معالجة قضايا السلم والأمن في القارة".
واكد على ضرورة تعديل البرتوكول المتعلق بمجلس السلم والأمن خلال الاجتماع الوزاري المقبل في فيفري 2023 لإعتماده خلال القمة الإفريقية