أفادت نقابة السلك الدبلوماسي أنه الوقت الذي يواجه فيه العمل الدبلوماسي ووزارة الشؤون الخارجية على وجه التحديد من انتقادات لاذعة و حادة ، بسبب سوء التسيير والتدبير في الوزارة ، فان الطرف الاداري لا يزال يواصل سياسة التعنت والاقصاء والتهميش لكل نفس اصلاحي ويتصدى عن قصد و بكل قوة وفي خرق واضح للقوانين المنظمة للعمل النقابي بالوزارة حتى لا يستجيب للمطالب المشروعة لابناء السلك الدبلوماسي ورؤيتهم بخصوص اصلاح مرفقهم في الداخل والخارج .
وإستنكرت نقابة السلك الدبلوماسي بأشد العبارات، في بيان صدر اليوم الإثنين 13 ديسمبر 2021، ما تقوم به سلطة الاشراف بوزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج من تعهدات وتفاهمات مع أطراف اخرى لا علاقة لهم بمشاغل ابناء السلك الدبلوماسي لا من قريب او من بعيد بل يتم استعمالها واستغلالها لتمرير اجندات خاصة ولتحقيق منافع ومصالح شخصية لعدد من كبار المسؤولين المعروفين بمواقفهم المعادية لمطالب ولمكتب نقابة السلك الدبلوماسي الذي كشف ولا يزال تجاوزاتهم وفسادهم الاداري والمالي .
وإعتبرت في بيانها أن أي اتفاق أو مفاهمات ، تخص ابناء السلك الدبلوماسي في الداخل والخارج ، توقع مع اي طرف كان ، عدا نقابة السلك الدبلوماسي، الممثل الوحيد لابناء السلك الدبلوماسي في الداخل والخارج، باطلة و لا يعتد بها ولا تلزم النقابة وجميع منظوريها في الداخل والخارج باي شيء.
وذكر أنه "أمام هذا الوضع المتردي، الذي لم تعرفه ولم تشهده وزارة الشؤون الخارجية من قبل، فان المكتب التنفيذي لنقابة السلك الدبلوماسي يجدد مطلبه الملح لمقابلة سيادة رئيس الجمهورية قصد اطلاعه على جميع مواطن الخلل والتجاوزات المسجلة في الوزارة خلال الحقبة الحالية والفترات السابقة".
أفادت نقابة السلك الدبلوماسي أنه الوقت الذي يواجه فيه العمل الدبلوماسي ووزارة الشؤون الخارجية على وجه التحديد من انتقادات لاذعة و حادة ، بسبب سوء التسيير والتدبير في الوزارة ، فان الطرف الاداري لا يزال يواصل سياسة التعنت والاقصاء والتهميش لكل نفس اصلاحي ويتصدى عن قصد و بكل قوة وفي خرق واضح للقوانين المنظمة للعمل النقابي بالوزارة حتى لا يستجيب للمطالب المشروعة لابناء السلك الدبلوماسي ورؤيتهم بخصوص اصلاح مرفقهم في الداخل والخارج .
وإستنكرت نقابة السلك الدبلوماسي بأشد العبارات، في بيان صدر اليوم الإثنين 13 ديسمبر 2021، ما تقوم به سلطة الاشراف بوزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج من تعهدات وتفاهمات مع أطراف اخرى لا علاقة لهم بمشاغل ابناء السلك الدبلوماسي لا من قريب او من بعيد بل يتم استعمالها واستغلالها لتمرير اجندات خاصة ولتحقيق منافع ومصالح شخصية لعدد من كبار المسؤولين المعروفين بمواقفهم المعادية لمطالب ولمكتب نقابة السلك الدبلوماسي الذي كشف ولا يزال تجاوزاتهم وفسادهم الاداري والمالي .
وإعتبرت في بيانها أن أي اتفاق أو مفاهمات ، تخص ابناء السلك الدبلوماسي في الداخل والخارج ، توقع مع اي طرف كان ، عدا نقابة السلك الدبلوماسي، الممثل الوحيد لابناء السلك الدبلوماسي في الداخل والخارج، باطلة و لا يعتد بها ولا تلزم النقابة وجميع منظوريها في الداخل والخارج باي شيء.
وذكر أنه "أمام هذا الوضع المتردي، الذي لم تعرفه ولم تشهده وزارة الشؤون الخارجية من قبل، فان المكتب التنفيذي لنقابة السلك الدبلوماسي يجدد مطلبه الملح لمقابلة سيادة رئيس الجمهورية قصد اطلاعه على جميع مواطن الخلل والتجاوزات المسجلة في الوزارة خلال الحقبة الحالية والفترات السابقة".
