أكدت حركة أمل وعمل رفضها القاطع لتدخل الرئيس "المنقلب الجامع للسلطتين التشريعية والتنفيذية في شؤون السلطة القضائية".
وعبّرت عن إستنكارها تعمد رئيس الجمهورية ترذيل السلطة القضائية بوصفها ب"الوظيفة"، حيث اعتبر أن القضاة مجرد موظفين يتلقون أوامرهم منه، ملغيا بذلك آخر مقومات الدولة المدنية، وفق قولها.
وذكرت في بيانها، أنها ترفض رفضا تاما كل محاولات تطويع المجلس الاعلى القضاء للحكم خارج القوانين.
وإستهجنت الإجراءات الاستثنائية والمراسيم غير الدستورية في احداث حركة قضائية استثنائية بتاريخ 15 نوفمبر المنقضي.
كما أكدت حركة أمل وعمل على "دعمها للمجلس الأعلى للقضاء وتثمينها رفضه لتدخل السلطة التنفيذية في اختصاصه حسب ما جاء في بيانه الصادر يوم 6 ديسمبر الحالي"، ودعته إلى الثبات على تكريس مبدأ استقلالية القضاء في تونس والإبتعاد به عن كل التجاذبات السياسية.
وفيما يخص الحكم الصادر خلال جلسة التعقيب في النظر في اختصاص المحكمة التي ستنظر في ما يعرف بقضية المطار، والذي جاء برفض احالتها إلى القضاء المدني،
فإن حركة أمل وعمل قد أكدت على "لا دستورية محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكري، ودعت إلى النأي بالمؤسسة العسكرية عن تصفية الخصوم السياسيين".
أكدت حركة أمل وعمل رفضها القاطع لتدخل الرئيس "المنقلب الجامع للسلطتين التشريعية والتنفيذية في شؤون السلطة القضائية".
وعبّرت عن إستنكارها تعمد رئيس الجمهورية ترذيل السلطة القضائية بوصفها ب"الوظيفة"، حيث اعتبر أن القضاة مجرد موظفين يتلقون أوامرهم منه، ملغيا بذلك آخر مقومات الدولة المدنية، وفق قولها.
وذكرت في بيانها، أنها ترفض رفضا تاما كل محاولات تطويع المجلس الاعلى القضاء للحكم خارج القوانين.
وإستهجنت الإجراءات الاستثنائية والمراسيم غير الدستورية في احداث حركة قضائية استثنائية بتاريخ 15 نوفمبر المنقضي.
كما أكدت حركة أمل وعمل على "دعمها للمجلس الأعلى للقضاء وتثمينها رفضه لتدخل السلطة التنفيذية في اختصاصه حسب ما جاء في بيانه الصادر يوم 6 ديسمبر الحالي"، ودعته إلى الثبات على تكريس مبدأ استقلالية القضاء في تونس والإبتعاد به عن كل التجاذبات السياسية.
وفيما يخص الحكم الصادر خلال جلسة التعقيب في النظر في اختصاص المحكمة التي ستنظر في ما يعرف بقضية المطار، والذي جاء برفض احالتها إلى القضاء المدني،
فإن حركة أمل وعمل قد أكدت على "لا دستورية محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكري، ودعت إلى النأي بالمؤسسة العسكرية عن تصفية الخصوم السياسيين".