قالت رئيسة المكتب السياسي لحزب آفاق تونس، اليوم الخميس 2 ديسمبر 2021، "كنا مع 25 جويلية، اذ كان لا يمكن تواصل المشهد كما كان في المجلس البرلماني والمؤسسات، وكنا نرى أنها خطوة لحلحلة الوضع للذهاب للإصلاحات السياسية والإقتصادية والإجتماعية".
وأضافت بالقول لدى حضورها في قناة التاسعة: "نعيش في الحكم والزمن، ويبدو أن الزمن الرئاسي ليس مهما لدى رئيس الجمهورية، حتى من ناحية خطابات رئيس الجمهورية، كنا نتمنى أن تكون عبر الإعلاميين لا عبر وزراء وشخصيات يلقي خطابات أمامهم، وكأنه يقول أنا المهيمن وأنا أحكم وحدي، وهذا أصبح أمرا مقلقا".
وأشارت إلى أن مثل هذه الخطابات يريد أن يقوم بالإصلاحات وحده وأنه يريد التوجه بالخطاب الى "الشعب يريد"، بينما يصف بعدد من الصفات غير الملائمة، وفق قولها.
وتساءلت: "الزمن الرئاسي متى سينتهي ومتى التدابير الإستثنائية تتسقف وماذا سنعمل فيها هذه الفترة، وكيف ستحدث الإصلاحات؟، هل أن الحوار مع الشباب عبر المنصات سيصلح حال البلاد؟".
وتابعت بالقول: "جميع الفانات اغلقت فالخارج لم يعد له استعداد لتقديم الأموال لنا كديون أو غيرها، ولا يجد مع من يتحدث؟ وبالنسبة لـ "فانا" الداخل الكلفة على المواطن".
وواصلت بالقول: "كان لدينا أمل كبير بعد 25 جويلية، واعتقدنا أنها غمة وإنزاحت، لكن مع مرور الزمن الأمل بصدد الإضمحلال".
واعتبرت أن اضراب صفاقس المُقرّر ليوم 10 ديسمبر سيكون نقطة مفصلية.
وعن رئيسة الحكومة نجلاء بودن قالت: "لا نعلم أن ان كانت رئيسة الحكومة من تقرر أم رئيس الجمهورية".
قالت رئيسة المكتب السياسي لحزب آفاق تونس، اليوم الخميس 2 ديسمبر 2021، "كنا مع 25 جويلية، اذ كان لا يمكن تواصل المشهد كما كان في المجلس البرلماني والمؤسسات، وكنا نرى أنها خطوة لحلحلة الوضع للذهاب للإصلاحات السياسية والإقتصادية والإجتماعية".
وأضافت بالقول لدى حضورها في قناة التاسعة: "نعيش في الحكم والزمن، ويبدو أن الزمن الرئاسي ليس مهما لدى رئيس الجمهورية، حتى من ناحية خطابات رئيس الجمهورية، كنا نتمنى أن تكون عبر الإعلاميين لا عبر وزراء وشخصيات يلقي خطابات أمامهم، وكأنه يقول أنا المهيمن وأنا أحكم وحدي، وهذا أصبح أمرا مقلقا".
وأشارت إلى أن مثل هذه الخطابات يريد أن يقوم بالإصلاحات وحده وأنه يريد التوجه بالخطاب الى "الشعب يريد"، بينما يصف بعدد من الصفات غير الملائمة، وفق قولها.
وتساءلت: "الزمن الرئاسي متى سينتهي ومتى التدابير الإستثنائية تتسقف وماذا سنعمل فيها هذه الفترة، وكيف ستحدث الإصلاحات؟، هل أن الحوار مع الشباب عبر المنصات سيصلح حال البلاد؟".
وتابعت بالقول: "جميع الفانات اغلقت فالخارج لم يعد له استعداد لتقديم الأموال لنا كديون أو غيرها، ولا يجد مع من يتحدث؟ وبالنسبة لـ "فانا" الداخل الكلفة على المواطن".
وواصلت بالقول: "كان لدينا أمل كبير بعد 25 جويلية، واعتقدنا أنها غمة وإنزاحت، لكن مع مرور الزمن الأمل بصدد الإضمحلال".
واعتبرت أن اضراب صفاقس المُقرّر ليوم 10 ديسمبر سيكون نقطة مفصلية.
وعن رئيسة الحكومة نجلاء بودن قالت: "لا نعلم أن ان كانت رئيسة الحكومة من تقرر أم رئيس الجمهورية".